آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أدانت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين ''صدى" بأشد العبارات صدور أمر قبض قهري بحق ثلاثة من الزملاء الصحفيين على خلفية نشر معلومات تتعلق بقضايا فساد.
وصدرت اوامر قبض قهري بحق الصحفيين (علي الفقيه رئيس تحرير موقع المصدر أونلاين، وأحمد يحيى عايض رئيس تحرير موقع مأرب برس، ومحمد مسعد الصالحي رئيس تحرير صحيفة مأرب برس) على خلفية نشر مواقعهم معلومات وتقارير حول قضايا فساد في السلطة القضائية.
منظمة صدى استنكرت في بيان لها تلك الأوامر واعتبرتها سابقة خطيرة، رافضة استخدام السلطات القضائية في قمع العمل الصحفي وحرية التعبير.
وذكّرت بالنصوص القانونية التي ترى فيما ينشر في الصحافة بمثابة بلاغ للنيابة العامة يفترض التثبت من صحته والرد عليه ضمن الأطر الإعلامية.
واضافت: ''إن هؤلاء الصحفيين الذين قدموا تضحيات كبيرة في سبيل دعم بلد القانون والنظام، يتفاجأون اليوم بأن عملهم في الميدان الإعلامي أصبح يقود سلطات رسمية قضائية إلى اتخاذ إجراءات تعسفية ضدهم، وهو ما يهدد الآمال بالإبقاء على هامش الحريات الصحفية والإعلامية في مناطق الحكومة الشرعية''.
وطالبت منظمة صدى رئيس مجلس القيادة الرئاسي د. رشاد العليمي، وحكومة الدكتور معين عبدالملك والنائب العام، باتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية الحريات الصحفية في مناطق سيطرتها، وضمان عدم استخدام المناصب العامة في ملاحقة أصحاب الكلمة والرأي، وتحملهم مسؤولية ما قد يتعرض له الصحفيون من مضايقات أو اعتداءات او ملاحقات.
واهابت بكافة المنظمات ووسائل الإعلام والصحفيين، ضرورة الاستمرار والاشتراك وتفعيل حملات التضامن والمساندة الحقوقية والاعلامية، حتى تحقيق إيقاف كافة اشكال الانتهاكات بحق الصحفيين اليمنيين.