إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
قال نائب رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح عدنان العديني إنه "لا يزال الإصلاح شرط السياسة ورافدها الأهم والشريان الذي يغذيها بالبقاء".
وأضاف العديني "في زمن الملشنة يأخذ الإصلاح على عاتقه مهمة الحفاظ على العمل السياسي وتكريسه وتجذيره في المجتمع".
ونقل موقع "الصحوة نت"عن العديني قولة بأن أول خطوات استعادة العمل السياسي، أن "تستعيد الأحزاب عافيتها الداخلية بتفعيل المسار الديمقراطي الداخلي، وهذا ما يفعله الإصلاح الآن".
وأشار العديني (تعليقاً على الانتخابات الداخلية التي يجريها الإصلاح في عدد من المحافظات) أشار إلى أن هذه الانتخابات تأتي في سياق دور حزب الإصلاح "في مهمة استعادة السياسة والعمل السلمي، ودور الأحزاب، واصفاً هذه المهمة بـ"الشاقة والصعبة بعد أن انتشرت المليشيات والجماعات المسلحة".
ونوه إلى أن "هذا الأمر مرهون بإصرار الأحزاب السياسية على استعادة العمل السياسي بتقاليده المعروفة وآليته المعتادة".
واليومين الماضيين تم انتخاب قيادة جديدة للتجمع اليمني للإصلاح في محافظات (حضرموت والمهرة وسقطرى)، وذلك بعد أيام من انتخاب قيادة جديدة أيضاً لمحافظتي الجوف والحديدة.
وقد لاقت هذه العملية الديمقراطية إشادات من داخل الحزب ومن خارجه، باعتبارها أداة تغيير ينتصر بها الإصلاح لصوت السياسة.