شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق
أعلن برنامج الغذاء العالمي (WFP) عن وصول 30 ألف طن متري من القمح الأوكراني المخصص لتقديم المساعدات الإنسانية في اليمن.
وقال البرنامج في بيان أصدره الاثنين: "رست سفينة مستأجرة من برنامج الأغذية العالمي اليوم في ميناء الصليف بالحديدة، وعلى متنها 30 ألف طن متري من حبوب القمح لدعم المساعدات الإنسانية في اليمن".
وأضاف البيان أن هذه الشحنة صارت ممكنة بفضل الأموال المقدمة من حكومات الولايات المتحدة وفرنسا وإسبانيا، "وستساعد البرنامج على معالجة الفجوات الفورية في المساعدة، حيث ستوفر عبوة من دقيق القمح تزن 50 كيلوغرام لنحو 4 ملايين شخص لمدة شهر واحد".
وأوضح الممثل القطري لبرنامج الأغذية العالمي في اليمن، ريتشارد راجان أن "الشحنة جاءت في الوقت المناسب وخاصة في ظل قيود التمويل التي يواجهها البرنامج حالياً في البلاد، ومن الضروري الحفاظ على مستوى التمويل وزيادته بهدف تحقيق تحسينات ملموسة في حياة ملايين اليمنيين".
وأشار البيان إلى أن الاحتياج الفعلي في اليمن يقدر بحوالي 85 ألف طن من القمح شهرياً، وأن البرنامج يعتمد على دعم المانحين المستمر والذي قال أنه "بفضله تم منع حدوث مجاعة حتى الآن، حيث انخفض عدد الأشخاص الذين يعيشون في ظروف شبيهة بالمجاعة من 161 ألفا إلى صفر خلال العام الماضي، بفضل الهدنة والمساعدة المستمرة. ولكن مع ذلك، لا يزال هناك 6.1 مليون شخص يعيشون في مستويات طارئة من انعدام الأمن الغذائي، وهو أعلى رقم من المتأثرين بانعدام الأمن الغذائي في أي بلد في العالم".
وأكد راجان أن استمرار دعم المانحين أمر ضروري للانتقال من العمل الإغاثي إلى التنموي الذي تحتاجه البلاد، وقال: "سيسمح لنا استمرار دعم المانحين بالانتقال في نهاية المطاف من المساعدات الإنسانية والمساعدة المنقذة للحياة إلى الصمود وأعمال التنمية التي ينبغي أن تكون محور الاهتمام في اليمن".