صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
وافقت المملكة المتحدة على الانضمام إلى اتفاقية تجارية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهي أكبر صفقة تجارية جديدة تبرمها بريطانيا منذ مغادرتها الاتحاد الأوروبي قبل ثلاث سنوات.
وقالت الحكومة البريطانية اليوم الجمعة إنها توصلت إلى اتفاق، بعد نحو عامين من المفاوضات للانضمام إلى الاتفاقية الشاملة والمتقدمة للشراكة عبر المحيط الهادئ، أو "سي بي تي بي بي".
وأضافت أن العضوية ستخفض الرسوم الجمركية على منتجات الألبان البريطانية وغيرها من السلع، وتزيل الروتين الحكومي للخدمات، مما يعزز اقتصاد المملكة المتحدة بمقدار 1.8 مليار جنيه إسترليني (2.2 مليار دولار) "على المدى الطويل".
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إن الصفقة "توضح الفوائد الاقتصادية الحقيقية لحرياتنا بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي". وأضاف سوناك، إن "الانضمام إلى الكتلة التجارية "سي بي تي بي بي" يضع المملكة المتحدة في مركز مجموعة ديناميكية ومتنامية من اقتصادات المحيط الهادئ، كأول دولة جديدة وأول دولة أوروبية تنضم".
وتأتي هذه الصفقة في الوقت الذي تنتهج فيه المملكة المتحدة "الميل إلى الهندي والمحيط الهادئ" في سياستها الاقتصادية والخارجية استجابة للنمو الاقتصادي في المنطقة، وتأثير الصين المتزايد على المسرح العالمي.
وقال منتقدون إن الاتفاق مع دول على بعد آلاف الأميال غير مهم مقارنة بتجارة بريطانيا مع جيرانها في الاتحاد الأوروبي المؤلف من 27 دولة.
وفرض خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حواجز أمام التجارة بين بريطانيا والكتلة، التي لا تزال إلى حد بعيد الشريك الاقتصادي الأكبر للمملكة المتحدة.
وقال مكتب مسؤولية الميزانية التابع للحكومة في نوفمبر الماضي، إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي كان له "تأثير سلبي كبير على تجارة المملكة المتحدة