مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني طهران توجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين
ينتاب الكثير من الناس الشعور باقتراب يوم القيامة بسبب كثرة الزلازل في الفترة الأخيرة بعد وقوع زلازل في تركيا وسوريا.
وربط العديد من الأشخاص حدوث الزلازل باقتراب الساعة، حيث أكد الكثيرون أنها من علامات الساعة.
في هذا السياق، قال أحد علماء وزارة الأوقاف المصرية والداعية الإسلامي الشيخ الشحات العزازي في تصريحات لـRT، أن كثرة الزلازل هي تذكير من الله عز وجل للعودة إليه.
وأضاف الشيخ الشحات العزازي أن كثرة الزلازل من علامات قيام الساعة وفقا لما ورد عن رسول الله صل الله عليه وسلم، مشيرا إلى أن الأمر لا يتطلب الخوف من الموت بل التذكير بالعودة إلى الله عز وجل.
وأشار إلى أن الزلازل ما هي إلا اختبار من الله سبحانه وتعالى، فأعداد الذين يموتون بالزلزال أقل من الذين يموتون بأحداث أخرى، مشيرا إلى أنه تذكير من الله بأن العمر ينتهي في لحظة وتذكير للناس بأن يكونوا على استعداد للقاء ربهم.
وشدد على أنه يجب على الإنسان أن يكون محبا للخير وللغير وان يكون مستعدا للقاء الله.
وأكد هذا الرأي في تصريحات سابقة أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف أحمد كريمة، الذي قال إن الزلزال الذي وقع في تركيا وسوريا يعد من علامات الساعة.
وأضاف أحمد كريمة خلال تصريحات تلفزيونية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أراد أن ينبه المسلمين إلى علامات الساعة، قال: أن يرتفع العلم، وكثرة الزلازل، وكثرة الهرج والقتل، فلا يعلم القاتل لما قتل ولا المقتول لما قتل.