إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم
تنبأ حمد إركان، وهو خبير تركي معروف في مجال التنبؤ بالزلازل قبل خمس سنوات بأن زلزالا قويا سيحدث في تركيا في عام 2022 أو 2023.
اللافت والمثير للدهشة أن مثل هذه الدقة النسبية تعد مفاجأة كبيرة نظرا لصعوبة معرفة موعد حدوث مثل هذه الكوارث على الرغم من التطورات العلمية في مختلف المجالات بوتيرة غير مسبوقة في العقود الأخيرة.
غالبا ما يقلل المشككون من أهمية التنبؤات بما في ذلك العلمية بالإشارة إلى أن الحديث عنها يتم فقط بعد الحدث أو الكارثة وليس قبلها.
في هذا السياق نذكر أن المتخصص في علم الزلازل أوفقون أحمد إركان توقع أيضا أن تواجه تركيا بعد عام 2035 موجة من الهزات الارتدادية القوية، مشيرا إلى أن توتر القشرة الأرضية تحت تركيا سيصل بحلول عام 2045 إلى حده الأقصى، وتوقع تبعا لذلك أن يهز بعنف زلزال تتراوح قوته بين 7-8 درجات اسطنبول ويدمرها تماما.
ويصف أحد الخبراء الأتراك في مجال الإنقاذ بلاده بأنها "محطة زلازل ومكان متوقع لها، بسبب الحركة الدائمة للصفائح، فهي توجد على صفيحة أناضولية، وتتعرض للضغط من 3 صفائح أخرى في نفس الوقت".
الخبير يفسر خطر موقع بلاده قائلا: "الصفيحة الأولى تدفع تركيا غربا باتجاه أوروبا، وتسمى بالصفيحة الفارسية، بينما تدفعها الصفيحتان الأخريان شمالا، وتسمى الأولى بالصفيحة العربية والثانية بالإفريقية".
وكان العالم الهولندي المتخصص في الزلازل فرانك هوجيربيتس قد حذر في مقطع فيديو من المأساة قبل ثلاثة أيام من وقوعها، وتنبأ بدقة بزلزال في تركيا والدول المجاورة لها