تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
عقب الجدل الكبير الذي أحدثه العالم الهولندي في الأوساط العلمية، وذلك بسبب تنبؤاته بوقوع زلازل معتمداً على حركة الكواكب وآخرها توقعه بحدوث هزة في مصر ولبنان، جاءه الرد هذه المرة من باحث وأكاديمي مصري.
– باحث مصري يرد على العالم الهولندي
بتغريده له على “توتير”، قال العالم والطبيب، أحمد نجيده، رداً على العالم الهولندي المختص في الزلازل، فرانك هوغيربيتس: “إن توقع حدوث زلزال كل يوم، سينتهي بأن تكون على صواب في بعض الأيام”.
في الجهة المقابلة، لم يصمت الباحث الهولندي على رد نجيده، موضحاً أنه “لا يتوقع حدوث زلزال كبير كل يوم”، مشيراً إلى أن “هذا الكلام يثبت فقط عدم وجود معرفة بأبحاثه”.
وفي الأصل، جاء رد نجيده، على تغريدة سابقة للعالم، هوغيربيتس، قال فيها: “إنه يتحدى هؤلاء الذين يدعون عدم صحة نظرية العلاقة بين حركة الكواكب وتوقع الزلازل، طالباً منهم تقديم مزيد من البحث بشأن هذا الادعاء”.
والعالم الذي تنبأ بحدوث الزلزال التركي قبل 3 أيام من وقوعه فجر الاثنين الماضي، نشر فيديو يوم الجمعة الماضية، تنبأ فيه بحدوث هزة قوية، كما تحدث عن إمكانية حدوث زلزال يشمل مصر ولبنان.
وقال فرانك هوغربيتس: “إن ذروة القمر البدر في 9-10 فبراير ستؤدي إلى هزة قوية، قد تصل إلى 6 درجات بين 10 و12 شباط/فبراير، أي بين السبت واليوم الأحد”.
أما عن إمكانية حدوث هزة بمصر ولبنان فقال: “نعم، لأن هذه المنطقة عرضة للنشاط الزلزالي، ولكن لا يمكن أن نجزم، بالاستناد إلى النشاط الزلزالي ما إذا كانت ستحدث الأسبوع المقبل أو في الخمس أو العشر سنوات المقبلة (..) بما أن التنبؤ بتاريخ حدوث هزة أمر مستحيل، فإننا نستعين بموقع القمر والتقلبات المناخية المحتملة”.
والجدير ذكره أن الزلزال ضرب عند الساعة 4:17 فجر يوم الاثنين، تركيا وسوريا، بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، أعقبه آخر ظهراً بقوة 7.6 درجة، فيما لا تزال الهزات والضربات الاهتزازية تتواصل.