يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
باللهجة السعودية المحلية، يرحب أول روبوت صُنع بأيادٍ سعودية تحت اسم "سارة" بزوار معرض السعودية الرقمية المشارك في فعاليات مؤتمر "ليب0232" التقني الدولي، في نسخته الثانية، الذي انطلقت أعماله اليوم في واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، تحت عنوان "نحو آفاق جديدة"، ويستمر حتى 9 فبراير الحالي.
وجرى تصنيع الروبوت "سارة" بالتعاون بين السعودية الرقمية وشركة Qss، وبإمكانه التواصل مع جميع الزائرين والتفاعل معهم، وتأدية جميع الرقصات الشعبية، والرد على استفسارات الزوار.
والروبوت السعودي يعرف نفسه قائلًا: "أنا سارة.. أول روبوت سعودي في العالم صُنع بأيادٍ سعودية وأتكلم معكم سعودي".
ويحتوي الروبوت "سارة" على كاميرا تعمل بالذكاء الاصطناعي، حيث بإمكانه التعرف على مسافة الأشخاص الذين يقفون أمامه، ويبدأ جلسة الحوار بعد أن يرحب به الزائر، كما يحتوي الروبوت على نموذج مدرب مسبقاً يتعرف على اللهجات السعودية المختلفة، وتحليل الجمل وفهم محتواها، ومن ثم تقديم الجواب المناسب وإرساله على شكل نص.
النسخة الثانية من "ليب 23" يُشار إلى أن النسخة الثانية من "ليب 23" الذي تنظِّمه وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية بالتعاون مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وشركة تحالف، يهدف إلى ترسيخ وتعزيز مكانة المملكة المتقدِّمة بصفتها مركزاً للتقنية والابتكار في المنطقة، ويُعد تنظيم السعودية لمؤتمر "ليب 23" تأكيدًا للدعم الكبير الذي تحظى به رحلة التحول الرقمي والتقني من لدن سمو ولي العهد، وحرص سموه الكريم على مُواكبة التطورات والمُتغيرات المُتسارعة في العالم تحقيقًا لمُستهدفات رؤية المملكة 2030 في القطاعات الواعدة وتقنيات المُستقبل