ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
أشارت صحيفة Newsweek، إلى أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قد يواجه أزمة ثقة كبيرة في الأوساط الأمريكية، بسبب الوثائق السرية التي عثر عليها في منزله في ديلاوير.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته شركة Redfield & Wilton Strategies، لصالح صحيفة Newsweek، أن 43% من الأمريكيين، مقتنعون بأن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أو أحد شركائه، تعمد الاحتفاظ بالوثائق السرية في منزله ومكتبه، ويعتقد 34% أن الوثائق وصلت إلى منزله عن طرق الخطأ، بينما لا يمتلك 23% أدنى فكرى عن طريقة وصول الوثائق إلى منزل بايدن.
يشار إلى أن 42% من المستطلعين يعتقدون أن موضوع الوثائق السرية، التي عثر عليها في حوزة بايدن "مبالغ فيه"، بينما أيد 65% من المشاركين، عمليات البحث التي يجريها مكتب التحقيقات الفيدرالي، في عقارات الرئيس الأمريكي.
أجريت الدراسة في الفترة ما بين الـ 28-29 من يناير 2023، بمشاركة 1500 شخص.
يذكر أنه تم العثور على مجموعة من الوثائق السرية في مركز أبحاث واشنطن، التابع للرئيس الأمريكي جو بايدن، وفي منزله في مدينة ويلمنغتون، بينها وثائق استخباراتية حول أوكرانيا، وإيران، وبريطانيا، تعود للفترة ما بين 2013-2016.
من جهتها تحقق وزارة العدل الأمريكية في كيفية وصول وثائق سرية تعود للفترة التي كان فيها بايدن نائبا للرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، في منزله.
وأفاد بايدن، بأنه لا يعلم شيئا عن الوثائق، وأعلن "تعاونه الكامل" مع القضاء في ملف الوثائق السرية، التي تشكل إحراجا للبيت الأبيض، في الوقت الذي تحقق فيه السلطات الأمريكية في فضيحة مشابهة للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، تتعلق بوثائق سرية تخص الدولة