إسرائيل... على عتبات حرب أهلية. قراءة في مشهد متسارع السقوط
محافظ تعز يترأس اجتماعا أمنيا لمناقشة تصعيد الحوثيين وقيادة المحور تدعو قيادة الجيش لكسر حاجز الصمت
لماذا تهرول جماعة الحوثي صوب التصعيد العسكري في هذا التوقيت.. وما دلالات محاولتها لـ اغتيال وزير الدفاع ومحافظ تعز ؟..تقرير
قرار باستحداث نقاط أمنية لتأمين مداخل وادي حضرموت وتوجيهات للأجهزة الأمنية
الوكيل مفتاح يدشن توزيع السلال الغذائية للأسر المعاقة والمتضررة من الأمطار بـ مأرب
قرارات جديدة وتوجيهات عاجلة للحكومة اليمنية.. تفاصيل
قيادي حوثي يكشف موعد وتفاصيل تنفيذ صفقة تبادل الأسرى مع الحكومة الشرعية
دعم دولي جديد لليمن لتمويل برنامج مكافحة انعدام الأمن الغذائي
عاجل: 20 قتيلا واصابة اخرين في حادث انزلاق حافلة تقل معتمرين في عسير السعودية
تفاصيل اجتماع عقده الرئيس العليمي مع هيئة التشاور والمصالحة
أشارت صحيفة Newsweek، إلى أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قد يواجه أزمة ثقة كبيرة في الأوساط الأمريكية، بسبب الوثائق السرية التي عثر عليها في منزله في ديلاوير.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته شركة Redfield & Wilton Strategies، لصالح صحيفة Newsweek، أن 43% من الأمريكيين، مقتنعون بأن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أو أحد شركائه، تعمد الاحتفاظ بالوثائق السرية في منزله ومكتبه، ويعتقد 34% أن الوثائق وصلت إلى منزله عن طرق الخطأ، بينما لا يمتلك 23% أدنى فكرى عن طريقة وصول الوثائق إلى منزل بايدن.
يشار إلى أن 42% من المستطلعين يعتقدون أن موضوع الوثائق السرية، التي عثر عليها في حوزة بايدن "مبالغ فيه"، بينما أيد 65% من المشاركين، عمليات البحث التي يجريها مكتب التحقيقات الفيدرالي، في عقارات الرئيس الأمريكي.
أجريت الدراسة في الفترة ما بين الـ 28-29 من يناير 2023، بمشاركة 1500 شخص.
يذكر أنه تم العثور على مجموعة من الوثائق السرية في مركز أبحاث واشنطن، التابع للرئيس الأمريكي جو بايدن، وفي منزله في مدينة ويلمنغتون، بينها وثائق استخباراتية حول أوكرانيا، وإيران، وبريطانيا، تعود للفترة ما بين 2013-2016.
من جهتها تحقق وزارة العدل الأمريكية في كيفية وصول وثائق سرية تعود للفترة التي كان فيها بايدن نائبا للرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، في منزله.
وأفاد بايدن، بأنه لا يعلم شيئا عن الوثائق، وأعلن "تعاونه الكامل" مع القضاء في ملف الوثائق السرية، التي تشكل إحراجا للبيت الأبيض، في الوقت الذي تحقق فيه السلطات الأمريكية في فضيحة مشابهة للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، تتعلق بوثائق سرية تخص الدولة