آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

لم تثنها العقوبات.. الصين وجهة نفط إيران الأهم وأميركا تتدخل

الأربعاء 25 يناير-كانون الثاني 2023 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2567

 

 

أعلن المبعوث الأميركي الخاص لشؤون إيران، روبرت مالي، أن بلاده تعتزم زيادة الضغط على الصين، لوقف وارداتها النفطية من طهران.

وأضاف مالي في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ"، الثلاثاء، أن الصين هي الوجهة الرئيسية للصادرات غير المشروعة للنفط الإيراني، وأن المفاوضات لثني بكين عن شراء النفط الإيراني ستكثف. 

كما لفت إلى ارتفاع حجم صادرات النفط الإيرانية قائلاً: "لا، لسنا بخير"، مردفا: "هل يمكننا تنفيذ عقوباتنا بشكل مثالي؟ لا. لكننا سنفعل كل ما في وسعنا للتأكد من أنها مطبقة".

جاء ذلك بعدما أكدت شركة تحليلات الشحن "Vortexa Ltd"، أن صادرات إيران ارتفعت إلى نحو 1.4 مليون برميل يوميا الشهر الماضي، وهو أعلى مستوى في 4 سنوات.

ونفى مالي أن تكون الولايات المتحدة كما يتكهن بعض تجار الطاقة، سعيدة بوجود النفط الإيراني في الأسواق العالمية طالما أنه يساعد في إبقاء الأسعار تحت السيطرة، وذلك بعد أن سبق وأن وردت تكهنات بأن الولايات المتحدة ترحب بارتفاع حجم تصدير النفط الإيراني للحفاظ على الأسعار في ظل الأوضاع الحالية الناجمة عن الحرب الأوكرانية.

كما أكد المبعوث الأميركي الخاص لشؤون إيران في سلسلة تغريدات على تويتر، أن العقوبات الأميركية تم تنسيقها مع حلفاء وشركاء واشنطن، بما في ذلك بريطانيا والاتحاد الأوروبي، موضحاً أنهم جميعا متحدون في إدانة انتهاك النظام الإيراني لحقوق الإنسان، والعنف الحكومي ضد المرأة، والرقابة على الإنترنت. كثير منها إلى الصين يشار إلى أن الولايات المتحدة كانت انسحبت قبل نحو 5 سنوات من الاتفاق النووي، وشددت العقوبات على طهران وصادراتها النفطية، في خطوة تهدف إلى احتواء برنامجها النووي، وذلك رداً على تكثيف إيران لتخصيب اليورانيوم.

في حين ارتفعت شحنات إيران من النفط الخام والمنتجات المكررة في الأشهر الأخيرة، على أن الكثير من النفط يتجه إلى الصين فيما يبدو، على اعتبار أنها أكبر مستورد في العالم، حيث يتم الالتفاف على العقوبات وتغيير مصدره على أنه قادم من ماليزيا