جيمس ويب يعثر بمحض الصدفة على أصغر كويكب حتى الآن
تحذير تركي من تسونامي محتمل بعد الزلزال المدمر.. يهدد 14 دولة
مشاهد تظهر حجم الدمار الذي خلفه زلزال تركيا.. كل شيء تغير
ارتفاع حصيلة الزلزال بتركيا إلى أرقام جديدة ومخيفة وأردوغان يعلن حزمة مساعدات للمتضررين
6 طائرات تهبط في مطار دمشق محملة بمساعدات من عدة دول منها عربية
انطلاق أكبر حدث تقني للمملكة في مدينة جدة اليوم الخميس
عطل مؤقت يضرب موقع تويتر في نشر التغريدات
عالم جيولوجيا يحذر من إمكانية تعرض دولة عربية لزلازل قوية.. وينصح بخطوة “ضرورية”
بروفيسور يكشف فوائد الزلازل والبراكين الـ5 للبشرية: لولاها هذا ما كان سيحدث للأرض
رئيس الوزراء يستعرض مع السفير الاماراتي الجديد لدى اليمن مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية
أعلن المبعوث الأميركي الخاص لشؤون إيران، روبرت مالي، أن بلاده تعتزم زيادة الضغط على الصين، لوقف وارداتها النفطية من طهران.
وأضاف مالي في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ"، الثلاثاء، أن الصين هي الوجهة الرئيسية للصادرات غير المشروعة للنفط الإيراني، وأن المفاوضات لثني بكين عن شراء النفط الإيراني ستكثف.
كما لفت إلى ارتفاع حجم صادرات النفط الإيرانية قائلاً: "لا، لسنا بخير"، مردفا: "هل يمكننا تنفيذ عقوباتنا بشكل مثالي؟ لا. لكننا سنفعل كل ما في وسعنا للتأكد من أنها مطبقة".
جاء ذلك بعدما أكدت شركة تحليلات الشحن "Vortexa Ltd"، أن صادرات إيران ارتفعت إلى نحو 1.4 مليون برميل يوميا الشهر الماضي، وهو أعلى مستوى في 4 سنوات.
ونفى مالي أن تكون الولايات المتحدة كما يتكهن بعض تجار الطاقة، سعيدة بوجود النفط الإيراني في الأسواق العالمية طالما أنه يساعد في إبقاء الأسعار تحت السيطرة، وذلك بعد أن سبق وأن وردت تكهنات بأن الولايات المتحدة ترحب بارتفاع حجم تصدير النفط الإيراني للحفاظ على الأسعار في ظل الأوضاع الحالية الناجمة عن الحرب الأوكرانية.
كما أكد المبعوث الأميركي الخاص لشؤون إيران في سلسلة تغريدات على تويتر، أن العقوبات الأميركية تم تنسيقها مع حلفاء وشركاء واشنطن، بما في ذلك بريطانيا والاتحاد الأوروبي، موضحاً أنهم جميعا متحدون في إدانة انتهاك النظام الإيراني لحقوق الإنسان، والعنف الحكومي ضد المرأة، والرقابة على الإنترنت. كثير منها إلى الصين يشار إلى أن الولايات المتحدة كانت انسحبت قبل نحو 5 سنوات من الاتفاق النووي، وشددت العقوبات على طهران وصادراتها النفطية، في خطوة تهدف إلى احتواء برنامجها النووي، وذلك رداً على تكثيف إيران لتخصيب اليورانيوم.
في حين ارتفعت شحنات إيران من النفط الخام والمنتجات المكررة في الأشهر الأخيرة، على أن الكثير من النفط يتجه إلى الصين فيما يبدو، على اعتبار أنها أكبر مستورد في العالم، حيث يتم الالتفاف على العقوبات وتغيير مصدره على أنه قادم من ماليزيا