ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان الاربعاء تسجيل اربع إصابات جديدة بفيروس أنفلونزا الخنازير ( H1N1 )، بالإضافة الى وفاة حالتين جديدين ليرتفع عدد الحالات المكتشفة في اليمن الى 187 حالة وست حالات وفاة . وقال الدكتور عبدالحكيم الكحلاني الناطق الرسمي باسم اللجنة العليا لمواجهة الجائحة العالمية لـ26سبتمبرنت ان جميع الحالات المكتشفة اليوم هي ليمنيين نتيجة مخالطة لمرضى في وقت سابق، كما ان حالات الوفاة هي لمواطنين يمنيين.
مشيرا الى انه تم إعطاء المرضى العلاج وإخضاعهم لعزله كاملة.
فيما كشف الدكتور نجيب غانم وزير الصحة اليمني الأسبق ورئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس النواب عن أن الأدوية المستخدمة حاليا لمواجهة إنفلونزا الخنازير في اليمن هي في الأصل مخصصة لإنفلونزا الطيور.
ونقل موقع الصحوة نت على لسان غانم إن استجابة الحالات الخاضعة لعلاج "تامي فلو" المخصص لإنفلونزا الطيور، باعتباره دواء مضاد للفيروسات.
وأكد أن منظمة الصحة العالمية سبق وان تبرعت لليمن بمواد التشخيص المصلية الخاصة بالكشف عن هذا المرض.
وأشار رئيس لجنة الصحة والسكان بالبرلمان إلى أنه لا توجد لديهم أية معلومات عن ماقامت به وزارة الصحة والسكان من شراء أدوية سوى التي تبرعت بها المنظمات الصحية العالمية، مؤكدا عدم علمه بمصير المليار و400 مليون ريال المخصصة لمواجهة الجائحة العالمية لإنفلونزا الخنازير.
وقال: إن انتشار الوباء وارتفاع عدد الوفيات والإصابات يدل على أن إجراءات وزارة الصحة مازالت قاصرة وتحتاج إلى تدخلات من قبل الجهات المعنية.
وأكد أن هناك أبحاث علمية رصينة تشكك بنجاعة الأدوية الخاصة بهذا الوباء، حيث ثبت أن الإجراءات الوقائية والإحترازية هي أفضل وسيلة دفاع أمام هذا الوباء والأمراض الأخرى.