رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك
حذرت الأمم المتحدة من أن ارتفاع معدلات عدد الجياع في 45 دولة حول العالم، من بينها اليمن، إلى عشرة أضعاف مقارنة بما كان عليه الحال قبل خمس سنوات، بسبب الأزمات المتداخلة التي فاقمت من مستويات انعدام الأمن الغذائي في العالم.
وقال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث في رسالة وجهها للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستنعقد لاحقاً خلال هذا الشهر، بأن "أكثر من 880 ألف شخص يعانون بالفعل من الجوع أو معرضون لخطر الموت جوعاً في كل من اليمن وأفغانستان وإثيوبيا والصومال، وجنوب السودان. وهذا يزيد عن 10 أضعاف عدد الأشخاص قبل خمس سنوات".
وأضاف بأن عدد الجياع في العالم خلال العام الجاري سيصل إلى رقم قياسي ينذر بالخطر، حيث "سيواجه نحو 205 ملايين شخص أزمة، أو مستويات أسوأ من الجوع في 45 دولة ومنطقة وفقاً لآخر تقرير صادر عن الشبكة العالمية ضد أزمات الغذاء".
وكشف غريفيث، بأن الحاجة ملحة للحصول على تمويلات مالية كبيرة من المانحين لإنقاذ الأرواح في الدول الأكثر تضرراً من أزمة انعدام الأمن الغذائي الحاد، وإبعاد شبح المجاعة عنها، وقال: "بالنظر إلى الحجم الهائل للأزمات المتصاعدة، فإننا بحاجة إلى المزيد من الأموال من أجل التوسع في إنقاذ الأرواح، في الصومال واليمن وإثيوبيا وكينيا وجنوب السودان، ونحتاج فعليا إلى مليار دولار".
وناشد المانحين تقديم ذلك التمويل الفوري والمرن لتمكين الوكالات من منع المزيد من الوفيات، وحماية سبل العيش، وتجنب ما قد يحدث.
وأكد غريفيث بأن كل الإجراءات التي تقوم بها الوكالات والمنظمات الإغاثية قد تقلل من المعاناة، لكنها ليست كافية، في هذه المناطق التي يحتمل أن تعاني من المجاعة، وقال: "لا وقت لنضيعه في مواجهة الحقيقة المروعة حيث ينتصر الجوع في العديد من الأماكن، يحتاج خطر المجاعة إلى أن نعمل جميعاً لدرئه".