نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!.
كشفت فرنسا اليوم الجمعة، حقيقة وجود قوات عسكرية لها، في منشأة بلحاف الغازية، محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.
ونفت في بيان مقتضب نشرته السفارة الفرنسية لدى اليمن على حسابها بتويتر، تواجد أي قوات لها بالمنشأة الخاضعة لسيطرة القوات الاماراتية.
السفارة قالت في البيان "لقد علمنا بمزاعم تشير إلى وجود عسكري فرنسي مزعوم في موقع بلحاف في اليمن"، وأضافت: "هذه شائعات لا أساس لها من الصحة على الإطلاق وننفيها بشكل رسمي".
وتقع المنشأة "بلحاف" على الساحل الشرقي للبلاد في شبوة، وتعد أكبر مشروع صناعي في اليمن، وهي من أهم روافد الاقتصاد في البلد الذي يعاني حالياً من شحة في الموارد نتيجة توقف جل عمليات التصدير، نتيجة سيطرة قوات إماراتية على المنشأة منذ أزيد من خمس سنوات.
ومنتصف الأسبوع الفائت، تحدثت وزير الخارجية الأسبق والقيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام الدكتور أبوبكر القربي، عن معلومات متوالية حول تحضيرات تجري لتصدير الغاز من منشأة بلحاف للغاز الطبيعي المسال، شرقي محافظة شبوة، والتي قد تكون السبب وراء أحداث شبوة الأخيرة.
وقال في تغريدة له على تويتر، إنها بسبب تلك المساعي إضافة إلى "تحرك فرنسا النشط وتفاوضها مع بعض دول الاقليم وأطراف الصراع اليمنية لتصديره (الغاز)".
وأشار القربي إلى أن ذلك يأتي "في ظل ارتفاع أسعار الغاز دوليا ولتخفيف الضغط الروسي على أوروبا"، التي تشهد نقصاً حاداً في الغاز نتيجة للصراع الدائر في أوكرانيا ومساعي أوروبا لتقليل الاعتماد على الغاز الروسي.
وأشار القيادي المؤتمري إلى أن "توفير الحماية للمنشأة (ستتم) عبر الفيلق الفرنسي الأجنبي".