صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تناقلت وسائل اعلام محلية، معلومات حول نتائج ايجابية حققتها الامم المتحدة في المفاوضات بين قيادتي البنك المركزي اليمني في عدن وصنعاء الجارية في الاردن.
وقالت مصادر في صنعاء امس إن المحادثات الجارية في الأردن برعاية الأمم المتحدة، حول توحيد السياسية النقدية للمركزي اليمني، وصرف كافة رواتب الموظفين وصلت إلى نتائج ايجابية بين الأطراف المتحاورة.
وبحسب العضو في برلمان صنعاء، غير المعترف به، عبده بشر، فإن اجتماعات بين الحوثيين ومسؤولين عن البنك المركزي اليمني في عدن توصلت إلى نتائج ايجابية، حول توحيد السياسية البنكية وصرف كافة المرتبات.
وأشار إلى أن الأطراف المتحاورة مؤيدة لصرف مرتبات الموظفين، للتخفيف من معاناتهم.
ووفقا لبعض المصادر يجري التفاوض للتوصل الى اتفاق على توحيد السياسة البنكية وصرف المرتبات وتنسيق عودة البنك المركزي الى صنعاء بادارة محايدة تختارهم الامم المتحدة او عودة ادارة ماقبل 2014.
ولم يصدر عن طرفي المحاورات في الاردن ولا الأمم المتحدة اي شي رسمي، حول ما سبق ذكره.
ومنذ أن قرر الرئيس السابق عبدربه منصور هادي في عام 2016 نقل البنك المركزي اليمني من صنعاء إلى مدينة عدن، يشهد البلد انقساما مصرفياً ألقى بظلاله على العملة المحلية التي هوت إلى مستوى غير مسبوق أمام العملات الأجنبية، فضلاً عن الارتباك الذي أحدثه على مستوى عمل البنوك التجارية، وكذا الارتفاع الكبير في رسوم التحويلات المالية.