مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
علق الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب على التقارير التي تحدثت عن أسباب اقتحام منزله من قبل عناصر مكتب “إف بي آي” والأنباء عن وجود تقارير ووثائق نووية في منزله.
ترامب ينفي وجود وثائق نووية
ووصف ترامب التقارير حول بحث مكتب التحقيقات الفيدرالي عن وثائق مرتبطة بالأسلحة النووية خلال مداهمته منزله بـ”الخدعة”.
وأضاف “نفس الأشخاص الفاسدين متورطون في الأمر”، دون أن يقدم أي دليل يدعم مزاعمه.
وكتب ترامب أيضا على “تروث سوشيال”: “لماذا لا يسمح مكتب التحقيقات بتفتيش المناطق في مار الاجو بحضور محامينا أو غيرهم؟”.
وكانت صحيفة “واشنطن بوست” قد ذكرت أن عناصر مكتب “إف بي آي” كانوا يبحثون عن وثائق مرتبطة بالأسلحة النووية بمنزل ترامب.
وأضافت الصحيفة أنه لم يتضح إن كان عناصر مكتب التحقيق الفيدرالي عثروا على هذه الوثائق في منزل ترامب بمنتجع مارا لاجو في بالم بيتش بولاية فلوريدا.
وطلبت وزارة العدل من قاض أمس الخميس بالكشف عن المذكرة التي قام مكتب التحقيقات “إف بي آي” بموجبها بتفتيش منزل ترامب بعدما وصف الرئيس الجمهوري السابق الأمر بأنه انتقام سياسي.
وجاء تفتيش منزله ضمن تحقيق فيما إذا كان ترامب قد نقل بشكل غير قانوني سجلات من البيت الأبيض عند مغادرته منصبه في يناير 2021، والتي تعتقد وزارة العدل أن بعضها سري.
وتعرضت وزارة العدل لانتقادات شديدة وتهديدات عبر الإنترنت هذا الأسبوع عقب التفتيش. واتهم أنصار ترامب وبعض زملائه الجمهوريين في واشنطن الديمقراطيين باستخدام مواقع المسؤولية كسلاح لاستهداف ترامب.