أول محافظة يمنية تتخذ قرارا بمنع دخول القات الى اراضيها وتتوعد باتخاذ أقصى العقوبات لكل المخالفين
عبدالملك الحوثي يتهرب من المرتبات ويتحدث عن تغيير جذري قادم سيعلن عن اولى مراحله يوم المولد
عيدروس يفصح عن أطماعه في الإنفصال ويريد قوات حفظ سلام تدخل اليمن
قصة شاب من شرعب يستورد البن اليمني من حراز ويبعيه في ''رونة'' بالسعودية
تفاصيل لقاء اشتية ورئيسة وزراء السويد السابقة في نيويورك
عباس يحذر العالم من تحول الصراع في فلسطين إلى ديني ويوجه عدة رسائل
ميسي يهاجم سان جيرمان ويكشف طبيعة علاقته بمبابي
من هو الصحفي الذي حكم عليه القضاء الحوثي بثمان سنوات وانتهت ولم تفرج عنه ..تعرف عليه
بيان لأسرة الصحفي أحمد ماهر المسجون بدهاليز الانتقالي ..
دول تهيمن على احتياطيات الذهب في العالم العربي
يمكن اكتشاف السرطانات وأمراض القلب التي يصعب ضبطها بشكل أسرع، وذلك بفضل اختبار جديد.
ويأمل الباحثون أن تمنع هذه التقنية المرضى من الانتظار لأيام أو أسابيع حتى تعود اختبارات الدم من المختبرات.
وعلى سبيل المثال، يمكن أن تكون المستويات العالية من مستضد البروستات النوعي (PSA) أحيانا بمثابة علامة على السرطان لدى الرجال.
وفي الوقت نفسه، يمكن لاختبارات التروبونين اكتشاف ما إذا كان المريض أصيب بنوبة قلبية.
ويعمل الاختبار الجديد المسمى CrisprZyme بنفس الطريقة.
ومع ذلك، فإنه يتخطى عملية التضخيم في الوقت المناسب - تكرار العينة مرات كافية بحيث يمكن اكتشاف الآثار الدقيقة للمواد.
و الصينيون يبتكرون مادة هيدروجيل تساعد في مكافحة السرطان وبدلا من الحاجة إلى إرسال عينات إلى المختبر للبحث عن المؤشرات الحيوية، تعطي CrisprZyme النتائج ببساطة عن طريق تغيير اللون في حالة وجود مادة كيميائية معينة.
ويشير اللون الغامق من الناحية النظرية إلى المزيد من المادة. وقالت المعدة الرئيسية البروفيسور مولي ستيفنز، من إمبريال كوليدج لندن: "يشير اختبارنا إلى وجود علامة بيولوجية.
لكن CrisprZyme هو تشخيص أبسط من تلك المتوفرة حاليا. وما يميزه أيضا هو أنه يمكن أن يخبرنا عن مقدار المرقم الحيوي الموجود، والذي يمكن أن يساعدنا ليس فقط في تشخيص المرض، ولكن أيضا في مراقبة تقدمه بمرور الوقت والاستجابة للعلاج".
وأضافت الباحثة الدكتورة مارتا بروتو: "بالإضافة إلى تعزيز إمكانية الوصول إلى التشخيصات في البلدان النامية، يمكن أن تقربنا هذه التكنولوجيا خطوة أقرب إلى التشخيصات الشخصية في المنزل أو في عيادة الممارس العام.
ومن خلال جعل الاختبارات التشخيصية السريرية أبسط، سنكون قادرين على تزويد الأطباء بالأدوات المناسبة للاختبار في نفس عيادة الطبيب العام بدلا من الاضطرار إلى إعادة جدولة تحاليل المتابعة واختبارات الدم