نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة يعقد اجتماعا عاجلا مع السلطة المحلية بمأرب لمناقشة كوارث السيول
صفقات هزت عرش كرة القدم في العالم على مر التاريخ
الكشف عن اجتماع قريب بين الشرعية والحوثيين ومكتب المبعوث يعلن نتائج زيارة المستشار العسكري
المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار شديدة الغزارة وأمطار ستكون أكثر غزارة على هذه المناطق
السعودية تحسم الجدل حول موقفها و تصدر بيانا عاجلا بشأن أحداث الأقصى وتوجه رسالة للمجتمع الدولي
زلزال يضرب أشهر منطقة سياحية في تركيا والسلطات تكشف الأضرار
أكثر من 10 مسئولين جدد يؤدون اليمين القانونية أمام الرئيس رشاد العليمي «الأسماء»
انهيار للهدنة وتحذيرات حقوقية وصمت اممي مخزي في اليمن
مأرب.. نداء استغاثة جديد لمساعدة آلاف الأسر النازحة والتدخل بشكل عاجل
شاهد صور تكشف حجم المأساة والكارثة في مخميات النازحين بمأرب
قالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، الأحد، إن روسيا كثفت هجماتها وتحركاتها العسكرية شرقي البلاد بالإضافة لضربات، في وقت أكد حاكم منطقة بيلغورود الروسية مقتل 3 أشخاص انفجارات يُعتقد أنها ناجمة عن هجوم أوكراني.
وأوضحت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في بيان أن قواتها صدت هجمات روسية بالقرب من خاركيف وسلوفينسك شرقي البلاد.
وأضافت أن القوات الروسية تعمل على تأمين المواقع بالقرب من ليسيشانسك، آخر جيب للقوات الأوكرانية في منطقة لوغانسك.
ولفتت إلى روسيا شنت غارات جوية على إيفانيفكا وخيرسون، كما وجهت ضربات صاروخية إلى منطقة ميكولايف، وهذه المناطق كلها تقع في جنوبي أوكرانيا.
وفي السياق، قال رئيس بلدية ميليتوبول، جنوبي أوكرانيا إن قوات بلاده قصفت قاعدة عسكرية تسيطر عليها القوات الروسية في محيط المدينة بأكثر من 30 صاروخا.
ويأتي هذا التطور بعدما أعلن حاكم منطقة بيلغورود الروسية فياتيسلاف جلادكوف، أن 3 أشخاص على الأقل قتلوا، ولحقت أضرار بعشرات المباني السكنية في مدينة بيلورود القريبة من الحدود الأوكرانية، وذلك بعد ورود أنباء عن وقوع عدة انفجارات في المدينة.
وقال جلادكوف في منشور على تطبيق "تلغرام" إن 11 بناية سكنية على الأقل و39 منزلا خاصا لحقت بهم أضرار مشيرا إلى دمار 5 منازل بالكامل، وفق "رويترز".
ويبلغ عدد سكان مدينة بيلغورود 400 ألف شخص وتقع على بعد 40 كيلومترا تقريبا شمالي الحدود مع أوكرانيا وهي المركز الإداريل منطقة بيلغورود.
ولم تعلن أوكرانيا مسؤوليتها عن الهجوم، لكن يعتقد أنها هي من تقف وراءه. والتزمت كييف الصمت إزاء الهجمات التي وقعت مرارا في الداخل الروسي منذ اندلاع الحرب في 24 فبراير الماضي، لكنها أكدت حقها في ضرب أهداف داخل العمق الروسي