جوارديولا يفوز بجائزة الأفضل في الدوري الإنجليزي ألغام الحوثي تقتل وتصيب 13 مدنياً ماذا قال الرئيس علي ناصر محمد عن الوحدة والأمر الذي تحتاجه اليمن في الوقت الحالي؟ ثلاث دول تعترف رسميا بدولة فلسطين والأخيرة ترحب شاهد الصور.. مأرب تشهد عرضا عسكريا بمناسبة العيد الـ34 للوحدة اليمنية في إيران.. إسطول جوي متهالك سلب أرواح عدة مسئولين وإليكم أشهر الحوادث بالشراكة مع مؤسسة أمراض القلب.. مركز الملك سلمان يدشن حملة طبية مجانية لمرضى القلب في هيئة مستشفى مأرب العام نجاة 6 مغاربة من الإعدام رميا بالرصاص عدة دول أوروبية تعلن التمرد على إسرائيل وتعتزم الاعتراف بدولة فلسطين بعد تحركها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.. إسرائيل تستدعي سفيريها بشكل عاجل من هذه الدول
أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، إمكانية قيامه بزيارة للسعودية، الأمر الذي يشكل تغييرا كبيرا في موقفه، بعدما وعد سابقا بمعاملة المملكة كدولة "منبوذة".
وقال بايدن للصحافيين "لست أعلم بدقة موعد زيارتي. هناك إمكانية أن ألتقي الإسرائيليين و(مسؤولين) في بعض الدول العربية. السعودية ستكون ضمن (الجولة) إذا قمت بها، ولكن ليس لدي خطط مباشرة حتى الآن".
وأضاف بايدن : "لم أغير موقفي من حقوق الإنسان في السعودية ولكن منصبي يحتم علي التحرك لدعم السلام في الشرق الأوسط".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد تكهنت بزيارة بايدن للسعودية، خلال الشهر الجاري.
وكتبت الصحيفة الأميركية أن رئيس الولايات المتحدة "قرر الذهاب إلى الرياض هذا الشهر لإعادة بناء العلاقات مع المملكة النفطية بينما يسعى إلى خفض أسعار الوقود في الداخل وعزل روسيا دوليا".
وأوضحت أنه لم يتم بعد تأكيد التفاصيل اللوجستية والجدول الزمني، لكن الزيارة ستضاف إلى رحلة من المقرر أساسا أن يقوم بها في نهاية يونيو إلى إسرائيل وألمانيا لحضور قمة مجموعة السبع وإسبانيا للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو).
ويأتي الحديث عن زيارة بايدن للسعودية في وقت توصل أطراف النزاع في اليمن إلى تجديد هدنة هشة لشهرين.
ويذكر أن بايدن أشاد الخميس بـ "القيادة الشجاعة" للقادة السعوديين في هذا الصدد.
ويأتي قرار الزيارة المتوقعة أيضا بينما قرر تحالف "أوبك+" بقيادة الرياض، الخميس، زيادة إنتاجه بعد أشهر من الانتظار والترقب على الرغم من ارتفاع الأسعار.
وقد لبى بذلك نداءات من القوى الغربية.
في سياق متصل، لفت بايدن إلى أن قرار الإفراج عن نسب من احتياطي النفط الأميركي، الذي اتخذته إدارته "جعل أسعار المحروقات لا تزيد في الارتفاع".
إلى ذلك، أشاد الرئيس الأميركي بجهود إدارته في دعم الاقتصاد المحلي وقال: "الموقف القوي للاقتصاد الأميركي جعل الخبراء يؤمنون بأن نسبة نمونا ستتجاوز نسب الصين"
بايدن أشار إلى أن الأرقام المتعلقة بارتفاع مدخرات العائلات الأميركية وتراجع ديونها هي الأعلى منذ 2013.