الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف مسؤولان أميركيان أن نائب وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، وصل واشنطن لإجراء محادثات أمنية مع كبار مسؤولي البيت الأبيض والبنتاغون.
وبحث نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، مع مستشار الأمن القومي جيك سوليفان امس الثلاثاء، هدنة اليمن وأزمة أوكرانيا، وقضايا ثنائية وتطورات إقليمية.
وأضافت المعلومات أن الأمير خالد بن سلمان وصل واشنطن بقيادة وفد سعودي للقاء لجنة التخطيط الاستراتيجي المشترك بين الولايات المتحدة والسعودية، وذلك وفقاً لما نقله موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أميركيين.
يشار إلى أنه في 1 أبريل الماضي، رعت الأمم المتحدة اتفاق هدنة بين الحكومة وميليشيا الحوثي، لكن الأخيرة أخلّت بكل التزاماتها تجاه الهدنة، بما في ذلك رفع حصارها المفروض على محافظة تعز، وعرقلة تشغيل مطار صنعاء، وذهبت نحو تصعيد واسع النطاق في أكثر من محافظة يمنية متسببة بخروقات كثيرة، وفق اتهامات حكومية.
وتأتي هذه الخروقات في الوقت الذي تقترب الهدنة الأممية في اليمن من نهايتها، وسط إمكانية تحولها إلى وقف دائم لإطلاق النار والشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عمليا منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة في العام 2018.أزمة أوكرانيا
أما أوكرانيا، فمنذ أن انطلقت فيها العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الفائت، اصطفت الدول الغربية بقوة إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية أيضاً من أجل مواجهة الروس.
فيما فرض الغرب وفي مقدمتهم أميركا، عقوبات مؤلمة على الكرملين، طالت مختلف القطاعات والشركات والمصارف، فضلاً عن السياسيين الروس، والأثرياء المقربين من بوتين.