محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي
قال مصدر دبلوماسي فرنسي، اليوم الخميس، إن إحياء الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية ما زال ممكنا.
وأبدى تشاؤمه بشأن قدرة الولايات المتحدة وإيران على حل المشكلة الثنائية المعلقة بينهما سريعا، لافتا إلى أن اعتقال إيران لمواطنين فرنسيين كان بمثابة استفزاز وأن طهران ستخطئ باستغلال عامل الوقت لإحياء الاتفاق النووي.
يأتي ذلك بالتزامن مع حالة الجمود غير المتوقع التي تشهدها محادثات الاتفاق النووي، في الوقت الذي أرجع محللون حالة الانسداد إلى المطلب الإيراني برفع الحرس الثوري من قوائم الإرهاب.
وذكرت وسائل إعلام غربية وإيرانية، أن الدبلوماسي إنريكي مورا، منسّق الاتحاد الأوروبي لمباحثات إحياء الاتفاق بشأن برنامج طهران النووي، عقد لقاء جديدا مع كبير مفاوضي إيران علي باقري، في اليوم الثاني من زيارته إلى طهران، ووفق المعلومات الأولية لم تقدم أي تفاصيل إضافية.
وبالتزامن مع الزيارة، حسمت الولايات المتحدة موقفها نهائيا من مسألة إزالة الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب، مؤكدة أنه لا مجال للربط بين الاتفاق النووي والحرس الثوري صاحب النفوذ العسكري والاقتصادي.
ويرى خبراء، أن إيران تماطل بشأن توقيع الاتفاق للشهر القادم أو لأبعد من ذلك، بانتظار عدد من الأحداث التي ربما تصب في صالحها مستقبلا، وأولها انتظار التقرير الذي ستصدره الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بشأن المواقع المشبوهة بتخصيب اليورانيوم
وشهدت الأيام الماضية محادثات أمريكية إسرائيلية للتحضير لما بعد المحادثات النووية، في إشارة لاستعدادات إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لكل السيناريوهات.
وتوقفت محادثات الاتفاق النووي بين إيران والقوى الدولية في 11 مارس الماضي، ولم يحدد موعد لاستئنافها لإحياء الاتفاق المبرم عام 2015 بعد انسحاب واشنطن بشكل أحادي في 2018.