تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
أعلنت وزارة الخارجية الكندية اليوم الثلاثاء فرض عقوبات جديدة تتضمن قيودا على 14 فردا من المقربين من النظام الروسي بينهم ابنتا الرئيس فلاديمير بوتين، ردا على العملية العسكرية التي شنتها موسكو في أوكرانيا أواخر فبراير شباط الماضي.
وقالت الخارجية الكندية في بيان إن هذه الإجراءات "تظهر أن كندا لن تتوانى عن محاسبة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومعاونيه عن تورطهم في العملية العسكرية في أوكرانيا".
كما أشار البيان إلى أن كندا ستواصل اتخاذ المزيد من التدابير ردا على "الفظائع" التي ارتكبتها القيادة الروسية، كما ستستمر في مراقبة الوضع وتنسيق الإجراءات مع شركائها في المجتمع الدولي.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا فرض عقوبات على ابنتي بوتين، كاترينا فلاديميروفنا تيخونوفا وماريا فلاديميروفنا فورونتسوفا، قائلتين إن هناك اعتقادا بأنهما تخفيان ثروة بوتين.
كما أدرج الاتحاد الأوروبي ماريا فورونتسوفا وكاترينا تيخونوفا على قائمته المحدثة للأفراد الذين يواجهون تجميد الأصول وحظر السفر، وفقًا لمسؤولين اثنين من الاتحاد الأوروبي من دولتين مختلفتين بالاتحاد، تحدثا لوكالة "الأسوشيتد برس".
يشار إلى أنه منذ انطلاق العملية العسكرية التي أعلنتها موسكو في 24 فبراير/شباط الماضي، تصاعد التوتر بشكل غير مسبوق بينها وبين الغرب، ما استتبع استنفارا أمنيا في أوروبا، ودعما لكييف بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية.
وطالت عقوباتها عدداً واسعا من الأثرياء والمسؤولين الروس، بهدف إعاقة الاقتصاد الروسي، والتأثير على الشخصيات الأكثر ثراء في البلاد.