قرار صيني غير متوقع يربك الأسواق.. وهبوط عنيف للنفط
معلومات لأول مرة…. فضح مدى تتبع إنستغرام وفيسبوك لنا
صحيفة فرنسية تفاصيل تطورات جديدة في الحرب الباردة بين نيمار ومبابي
5 علامات تشير إلى أنك على بعد ثوانٍ من الإصابة بنوبة قلبية
أسعار النفط تتراجع بنحو 5%
كريستال بالاس يحرم ليفربول من تحقيق فوزه الأول بـ«البريميرليغ» في الموسم الجديد
أول تحرك عسكري من الصين رداً على توجه وفد أمريكي إلى تايوان
تعرّف على أفضل 100 جامعة بالعالم.. والدولة التي ترأست القائمة
المركز الأمريكي للعدالة يدعو لوقف جرائم جماعة الحوثي ضد أهالي همدان في صنعاء
التوقيع خلال ساعات.. المفاوضات النووية مع إيران في “مرحلة متقدمة” بعد تنازلها عن مطلبين
ذكر مصدر مطلع ومتحدثة باسم وزارة الخزانة الأميركية أنه تم إيقاف أحدث مدفوعات كوبون على السندات السيادية الروسية، ما جعلها أقرب إلى التخلف عن السداد، في حدث تاريخي.
وقال المصدر إن أحدث مدفوعات كوبون على السندات السيادية، لم تحصل على إذن من وزارة الخزانة الأميركية كي يتعامل معها «جي. بي مورغان»، بنك المراسلة.
والمدفوعات هي لسندات مستحقة في 2022 و2042. ويتولى بنك المراسلة معالجة مدفوعات الكوبون من روسيا، وإرسالها إلى وكيل الدفع لتوزيعها على حاملي السندات في الخارج.
وقالت مصادر لرويترز إنه سبق أن عولجت مدفوعات كوبون على السندات السيادية الروسية.
كما أكدت متحدثة باسم وزارة الخزانة الأميركية أن بعض المدفوعات لم يعد مسموحا بها.
وقالت المتحدثة «اليوم هو الموعد النهائي لروسيا لتسديد ديون أخرى... اعتباراً من اليوم، لن تسمح وزارة الخزانة الأميركية بسداد أي مدفوعات للديون بالدولار من حسابات الحكومة الروسية في المؤسسات المالية الأميركية.
يجب على روسيا الاختيار بين استنزاف احتياطيات الدولار القيمة المتبقية أو وصول عائدات جديدة، أو التخلف عن السداد». وقال المصدر إن روسيا لديها فترة سماح 30 يوما لتسديد المبلغ.
وتمكنت روسيا، التي لديها إجمالا 15 سندا دوليا مستحقا تبلغ قيمتها الاسمية نحو 40 مليار دولار، من تجنب التخلف عن سداد ديونها الدولية حتى الآن رغم العقوبات الغربية غير المسبوقة.
لكن المهمة تزداد صعوبة.
وإذا فشلت روسيا في سداد أي من مدفوعات سنداتها التالية خلال آجال استحقاقها، أو دفعت بالروبل بدلا من الدولار أو اليورو أو عملة أخرى محددة، فسيشكل ذلك تخلفا عن السداد.
وفي حين أن روسيا غير قادرة على الوصول إلى أسواق الاقتراض الدولية بسبب عقوبات الغرب، فإن التخلف عن السداد سيمنعها من الوصول إلى تلك الأسواق لحين سداد أموال الدائنين بالكامل وتسوية أي قضايا قانونية ناجمة عن التخلف عن السداد