ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة
يعد الاستحمام جزءا أساسيا من الروتين اليومي، ويمكن أن يكون بمثابة مطهر للجسم والعقل، وطريقة لإعادة ضبط الاستعداد ليوم قادم أو راحة بعد انتهاء اليوم.
ومع ذلك، كما يقولون، "كثرة الجيد سيئة"ّ!
وبينما يختار الكثير من الناس الحمام المسائي، فإن الوقت والطريقة الأكثر شيوعا للاغتسال، هي الاستحمام في الصباح. إنها فرصة لإزالة الأوساخ من اليوم السابق والسماح للعقل ببعض دقائق من اليقظة قبل العمل. وعلى الرغم من أنها طريقة جيدة وفعالة، إلا أن كثرة الاستحمام لها بعض الجوانب السلبية. وهذا يشمل إضعاف جهاز المناعة.
ووفقا لدراسة من الولايات المتحدة، فإن الإفراط في التنظيف يمكن أن يضر بالميكروبيوم - مجموعة من البكتيريا والميكروبات والبكتيريا التي تعيش داخل أو على جسمك.
ويشكل الميكروبيوم جزءا من جهاز المناعة ويساعد على حمايته.
ومن خلال إتلاف الميكروبيوم، فإن الإفراط في التنظيف من خلال كثرة الاستحمام يمكن أن يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
ومع ذلك، في حين قالت الدراسة إن الإفراط في التنظيف كان له تأثير سلبي، إلا أنها لم تقترح لاحقا عدد المرات التي يجب أن يستحم فيها الشخص للحفاظ على التوازن بين البقاء منتعشا والتعرض للبكتيريا من النوع المعدي.