الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب
اتهم السيناتور الجمهوري في الكونغرس الأميركي تيد كروز عضو لجنة العلاقات الخارجية، إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بالكذب على الشعب الأميركي، ومنح النظام الإيراني فرصة للحصول على أسلحة نووية بمساعدة روسيا والصين.
جاءت تصريحات السيناتور كروز ردا على تغريدة لمتحدث الخارجية الأميركية نيد برايس، والتي نفى فيها تخفيف العقوبات على إيران، وقال في تغريدة: "لم نقدم تخفيفًا للعقوبات على إيران، ولن نفعل ذلك حتى تعود طهران إلى التزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة"، مضيفا "لقد فعلنا بالضبط ما فعلته الإدارة السابقة: السماح لشركائنا الدوليين بمعالجة المخاطر المتزايدة للبرنامج النووي والسلامة في إيران".
من جهته، رد السيناتور كروز على التغريدة بالقول: "إدارة بايدن وهاريس يكذبون على الصحافيين والشعب الأميركي. لقد أبلغوا الكونغرس أنهم يفككون العقوبات المفروضة على برنامج إيران النووي، وسيسمحون لروسيا والصين بمساعدة النظام الإيراني في بناء برنامج أسلحته النووية".
وكانت إدارة الرئيس الأميركي بايدن قد توقعت أن يجعل الاتفاق النووي إيران قادرة على تكديس ما يكفي من الوقود النووي لصنع قنبلة في أقل من عام، وهو إطار زمني أقصر من الإطار الذي دعمه اتفاق 2015، بحسب ما أكد مسؤول مطلع على المفاوضات التي انطلقت قبل أشهر عديدة في العاصمة النمساوية فيينا.
وكشف مسؤولون أميركيون أن البعض في إدارة بايدن خلصوا أواخر العام الماضي إلى استنتاج مفاده أن البرنامج النووي الإيراني تقدم بشكل كبير جداً في الفترة الماضية، وأن ما يسمى "وقت الاختراق"، الذي كان ضمن اتفاق 2015، بات أقصر بكثير من 12 شهراً، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال".
وكان "وقت الاختراق" أحد المبادئ الأساسية لاتفاق عام 2015 الذي توصلت إليه إيران مع الولايات المتحدة وقوى أخرى، لتأخير إنتاج المواد الانشطارية من أجل صنع قنبلة (إذا قررت طهران ذلك) إلى عام على الأقل، على الرغم من عدم ذكر ذلك صراحةً في الاتفاقية.