قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم.
أعلن المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً بمحافظة شبوة، يوم الأحد، "رفضه القاطع" لما وصفها بـ"الأنشطة المشبوهة" للمكتب السياسي التابع لطارق صالح، في المحافظة، وذلك في أبرز تجلي لصراع النفوذ بين الحليفين، معتبراً ذلك "محاولة لتدوير زمن ولى وانقطعت آثاره".
وقال البيان الصادر عن ماتُسمى "الهيئة التنفيذية لقيادة المجلس بمحافظة شبوة"، نشرته صفحة الهيئة على فيسبوك، عقب اجتماع لها، إنها أكدت "على رفضها القاطع إلى جانب جماهير شبوة للأنشطة المشبوهة لما يسمى بالمكتب السياسي للمقاومة اليمنية برئاسة طارق صالح عبر أدواته في المحافظة، كنوع من المحاولة لتدوير زمن ولى وانقطعت آثاره".
وأضاف إن تلك الأنشطة تتم "من خلال عقد لقاءات لقطاعات نسوية أو ما شابه ذلك، مستغلين حالة الفقر والعوز الأسري"، واعتبر ذلك محاولات للقفز على الانجازات المحققة ومحاولة للاستهانة للتضحيات من قبل من سماهم بـ "الواهمين".
وفي وقت لاحق حذف الموقع الرسمي للمجلس الانتقالي على الإنترنت بعض مضمون ما سبق، وأخفى اسم وصفة طارق ومكتبه السياسي واكتفى بالتحذير، فيما نشرت صفحة الانتقالي الخبر كاملا، مع الإشارة لطارق صالح.
وقال البيان ان الاجتماع جدد "وقوف ودعم قيادة المجلس بالمحافظة لجهود الاخ المحافظ الشيخ عوض بن الوزير".
وعُيّن محافظاً للمحافظة أواخر العام الفائت بقرار رئاسي إثر ضغط من الإمارات والسعودية، خلفاً لمحافظها السابق محمد بن عديو الذي خاض صراعاً مع قوات المجلس إبان محاولتها الانقلاب في أغسطس 2019.
وفتح تعيين العولقي صراع نفوذ بين حليفي الإمارات الانتقالي وطارق صالح، ومن شأن ذلك أن يتطور بينهما مع مرور الأيام حسب مراقبون.