آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

محققو الأمم المتحدة يعرون الحوثيين أمام العالم: يختطفون النساء ويصورون لهن مقاطع مخلة ويجبرون المواطنيين على التشيع

الأحد 30 يناير-كانون الثاني 2022 الساعة 10 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الاخبار
عدد القراءات 2727

قال محققو الأمم المتحدة، إن الحوثيين واصلوا خلال العام 2021م حملاتهم الممنهجة لإجبار السكان في مناطق سيطرتهم على اعتناق أيديولوجيتهم، في إشارة للتشيع الإجباري على الطريقة الإيرانية.

 

وأضاف التقرير الصادر عن لجنة الخبراء التابعة لمجلس الأمن أن الجماعة واصلت تأمين الدعم المحلي للصراع، عبر استهداف الفئات الضعيفة في مناطق سيطرتهم.

 

وأشار الخبراء إلى حالة الاستقرار الغالبة في مناطق سيطرة الجماعة مقارنة بمناطق أخرى، مؤكدين أن الجماعة استفادت من عدم الاستقرار في مناطق سيطرة الحكومة، وساهمت في عدم استقرار تلك المناطق في بعض الأحيان.

 

التقرير الصادر حديثا لخبراء لجنة العقوبات، أشار إلى المكاسب الميدانية التي أحرزها الحوثيون في البيضاء وشبوة ومأرب، وهي مكاسب خسرتها المليشيات بشكل متتالي ومتسارع منذ مطلع العام الجاري في عمليات الجيش والعمالقة المستمرة حتى اليوم.

 

وأكد التقرير "استمرار الحوثيين في تقويض (وإضعاف) خصومهم استراتيجياً".

 

واستشهد التقرير بتسع حالات قام فيها الحوثيون باختطاف واحتجاز نساء ناشطات سياسيا أو مهنياً بسبب معارضتهن لآرائهم الأيدلوجية أو توجههم السياسي.

 

وقال التقرير "في هذه الحالات وغيرها، واصل الحوثيون استخدام مزاعم (الدعارة) ذريعة للقيام بما يلي: الحد من تقديم الدعم المجتمعي للمعتقلات السابقات، ومنع مشاركتهن النشطة في المجتمع المحلي، وضمان عدم تهديدهن لنظام الحوثيين".

 

وأضاف "وتحقيقاً لهذه الغاية، يقوم الحوثيون بتسجيلات فيديو مخلة بالآداب ويحتفظون بها لمواصلة استخدامها كوسيلة ضغط ضد أي معارضة من هؤلاء النساء".

 

وأوضح أن "هذه التدابير الحوثية ضد النساء لها تأثير رادع لنشاطهن، ويؤثر قمعهن على قدرات القيادة النسوية المشاركة في صنع القرار المتعلق بحل النزاع، ويشكل بالتالي تهديداً للسلام والأمن والاستقرار في اليمن".

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن