الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قالت المندوبة الدائم لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة، لانا نُسيبة، الثلاثاء، إن بلادها بحاجة لمزيد من الدعم الأمريكي لاعتراض صواريخ الحوثيين.
واستخدم الحوثيون صواريخ باليستية وصواريخ كروز وطائرات مسيرة لمهاجمة الإمارات مرتين خلال الأسبوع الماضي، آخرها أمس الأول، وقالت الحكومة الإماراتية إن أحد الهجمات أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 6 آخرين.
ونقلت شبكة
CNN عن لانا نُسيبة، القول "إن الإمارات ستستمر في مسار خفض التصعيد مع إيران على الرغم من الهجمات المتزايدة التي يشنها الحوثيون اليمنيون المدعومون من إيران".
وفي تقرير عام 2021، أبلغ فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن مجلس الأمن أن إيران تزود الحوثيين بـ "كميات كبيرة من الأسلحة والمكونات".
وقالت مندوبة الإمارات بالأمم المتحدة، لانا نسيبة: "على مدار العام أو العامين الماضيين، ركزنا بشدة على مسار خفض التصعيد في المنطقة، وعلى خفض التوتر والوصول إلى مختلف اللاعبين والشركاء في المنطقة".
وأضافت نسيبة: "سنواصل مسار خفض التصعيد والدبلوماسية، لكن في نفس الوقت... نحتفظ بالحق في الدفاع عن أنفسنا بشكل كامل دفاعيًا وهجومًا في المنطقة".
وتضغط الإمارات إلى لإعادة تصنيف الحوثيين على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية الأمريكية.
وقالت نسيبة أيضًا "إنهم ما زالوا بحاجة إلى مزيد من الدعم من الولايات المتحدة لاعتراض الصواريخ".
وحول إنهاء الحرب في اليمن: "هذا هو الهدف النهائي لمشاركتنا العسكرية اليوم. إنه للدفاع عن أنفسنا وزيادة الضغط عليهم، للجلوس إلى طاولة مفاوضات سياسية".