الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
اجتمع مستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد مع نظيره الإيراني خلال زيارة نادرة لطهران الاثنين، في تحرك دبلوماسي يهدف إلى تجاوز الخلافات القائمة منذ فترة طويلة وزيادة التعاون بين البلدين.
وتأتي الزيارة بعد أيام من توقف محادثات في فيينا بين طهران والقوى العالمية حول إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي انسحبت منه واشنطن قبل 3 سنوات وأعادت فرض عقوبات قاسية على الجمهورية الإسلامية.
وذكر موقع نور نيوز الإخباري، أن الشيخ طحنون، شقيق ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، ناقش تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية مع الأمين العام للمجلس الوطني للأمن القومي الإيراني علي شمخاني.
وتمتد العلاقات التجارية بين دبي وإيران لأكثر من قرن، ولطالما كانت الإمارة التي تبعد 150 كيلومترا على الجانب الآخر من الخليج واحدة من روابط إيران الرئيسية بالعالم الخارجي.
ومع ذلك، يقف البلدان على طرفي نقيض من الحرب في اليمن. فالإمارات عضو رئيسي في التحالف الذي تقوده السعودية ويدعم الحكومة المعترف بها دوليا ضد مقاتلي الحوثي المتحالفين مع إيران.
وفي عام 2019، بدأت الإمارات التواصل مع إيران في أعقاب هجمات على ناقلات نفط قبالة سواحل الإمارات وكذلك على البنية التحتية لقطاع الطاقة في السعودية. وبدأت السعودية، القوة الإقليمية، محادثات مباشرة مع إيران في نيسان/ أبريل، والتي وصفتها الرياض بأنها كانت "ودية" لكنها استكشافية إلى حد كبير.
وقال محللون إن طهران لا تستطيع تحمل خسارة دبي كمنفذ تجاري، خاصة وأن العقوبات الأميركية خفضت صادراتها النفطية بشكل كبير وزادت من تعقيد مشاركتها في التجارة الدولية.
والشهر الماضي، قال أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، "نتوجه نحو تعزيز الجسور وتصفير المشاكل ... والانفتاح على جيراننا ... ومنهم الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك في إطار سياسة الانفتاح والبناء على المشتركات وإدارة الاختلافات".