آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أعلنت السلطات القطرية إعادة تشكيل جهاز قطر للاستثمار الذي يعد واحداً من أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم.
وكشفت وكالة الأنباء القطرية (قنا)، أن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر أصدر القرار الأميري رقم /66/ لسنة 2021 بإعادة تشكيل مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار.
ونص القرار على أن يعاد تشكيل مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار، حيث يتولى الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئاسته، وعين الشيخ محمد بن حمد بن خليفة آل ثاني نائبًا للرئيس. ومن أعضاء الجهاز، علي بن أحمد الكواري وزير المالية، و سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة، والشيخ محمد بن حمد بن قاسم العبدالله آل ثاني وزير التجارة والصناعة، والشيخ بندر بن محمد بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي. وعين عضواً في الجهاز ناصر بن غانم الخليفي وهو رئيس مجلس إدارة مجموعة beIN الإعلامية (beIN)، وهو رئيس نادي باريس سان جيرمان. إضافة إلى حسن بن عبدالله الذوادي الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث.
وأنشأت قطر جهاز قطر للاستثمار عام 2005، حيث صدر القرار الأميري رقم 22 لسنة 2005 لتأسيسه كصندوق ثروة سيادي مختص بالاستثمار المحلي والخارجي، وإدارة فوائض النفط والغاز الطبيعي.
ويحتل صندوق قطر للاستثمار المرتبة التاسعة على مستوى أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، حسب بيانات معهد “SWFI” المتخصص في رصد حركة تلك الصناديق.
ومهمته دعم تطوير تنافسية الاقتصاد القطري، وتسهيل التنوع الاقتصاد وتطوير المهارات المحلية.
وهو يطمح إلى أن يكون من بين أوائل المؤسسات الاستثمارية، وضمن رؤيته يسعى إلى أن يكون الشريك الأفضل لاختيارات المستثمرين والممولين.
وعملت دولة قطر منذ سنوات على استثمار ثروتها السيادية وفق إستراتيجية تحقق لها تنوعاً في مصادر الإيرادات وتوزيعا جغرافياً، بشكل ذكي يعزز علاقاتها مع العالم الخارجي ويقوي دورها السياسي.
وخلال تلك السنوات استفادت دول عديدة في أوروبا وآسيا من التدفقات الاستثمارية القطرية خلال فترات متباينة.