مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
كشفت تقارير استخباراتية عن استعداد إيران لنصب أسلحة مدمرة في ثلاث بلدان عربية، بهدف مواجهة إسرائيل.
ونقلت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن طهران تسعى لنصب صواريخ أرض جو في العراق وسوريا ولبنان، ومناطق أخرى، لاعتراض أي غارات جوية إسرائيلية، في الوقت الذي كثفت فيه تل أبيب من غاراتها الجوية التي تستهدف تمركزات إيران والميليشيات التابعة لها.
وبناء على التقديرات الاستخباراتية، أمرت الحكومة الإسرائيلية الأجهزة الأمنية بإعداد خطة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، في تعثرت المباحثات النووية المنعقدة في فيينا. وسبق وطلبت وزارة الدفاع الإسرائيلية ميزانية ضخمة للدفاع، وبررت ذلك بالحاجة إلى رفع الجاهزية لمواجهة إيران.
وبدأ سلاح الجو الإسرائيلي تدريبات مكثفة نفذت خلالها الطائرات العسكرية ضربات ضد أهداف تحاكي المنشآت النووية الإيرانية، وقالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن ذلك يأتي في إطار الاستعدادات لهجوم محتمل على إيران.
والهدف من هذه الاستعداد، حسب القناة 12 الإسرائيلية، تشكيل أداة ضغط على إيران والإدارة الأمريكية على حد سواء، في إطار المفاوضات الخاصة بشأن العودة للعمل بموجب الاتفاق النووي مع إيران وإبقاء الخيار العسكري حاضرا وبقوة على الطاولة.
وتعثرت المباحثات النووية المنعقدة في فيينا منذ انتهاء الجولة السادسة، في أواخر يونيو الماضي، دون إحراز أي تقدم يُذكر.
ويبدو أن المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل ستنتقل في وقت قريب إلى العلانية، بعد أن تطورت خلف الأستار خلال العامين الماضيين، مع توجيه كل منهما ضربات ضد أهداف ومصالح الآخر في المنطقة.