مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
أصدر الرئيس التونسي قيس سعيد، امس (الخميس)، أوامر بإنهاء مهام رئيس ديوان رئيس البرلمان راشد الغنوشي ومستشارين آخرين، في خطوة جديدة تضاف إلى قرار تجميد المؤسسة منذ 25 يوليو (تموز) الماضي.
وصدرت أوامر الإقالة بالجريدة الرسمية لتشمل رئيس الديوان و4 مستشارين آخرين، حسب ما ذكرته الأنباء الألمانية.
وكان سعيد أوقف في قرار سابق المنح والامتيازات الخاصة بنواب البرلمان، وعلق معظم مواد الدستور، ليتولى بنفسه السلطتين التنفيذية والتشريعية عبر إصدار المراسيم.
وتمهد هذه القرارات عملياً لإصلاحات سياسية متوقعة، تشمل نظام الحكم والقانون الانتخابي تمهيداً لانتخابات مبكرة. ولم يحدد الرئيس أجندة تلك الإصلاحات حتى الآن.
وتنتقد أحزاب معارضة للرئيس، ومن بينها أساساً حركة النهضة الإسلامية، قرارات قيس سعيد، وتعتبرها انقلاباً على الدستور. وخرجت مسيرة احتجاجية يوم (الأحد) الماضي، شارك فيها آلاف تنديداً بتجميد البرلمان وتعليق الدستور.
ويحظى سعيد بدعم شعبي على الأرض، وقال في وقت سابق إنه استخدم المادة 80 من الدستور لإعلان التدابير الاستثنائية وحماية الدولة من «خطر داهم» وتلبية لإرادة الشعب. كما تعهد بألا تكون هناك عودة إلى الوراء