عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
الرياض وطهران وضعتا قنبلة تحت العقوبات الأمريكية
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول مأزق إدارة بايدن الناجم عن اتفاق إيران والسعودية على استعادة العلاقات والتعاون بينهما.
وجاء في المقال: اتفقت السلطات الإيرانية والسعودية على إعادة فتح قنصليتي البلدين. كانت وسائل الإعلام الغربية هي أول من تحدث عن ذلك. ووفقا لبيانات غير رسمية، تمكن الخصمان الإقليميان في الوقت نفسه من الاتفاق على آلية لحل التناقضات بشأن اليمن والتوصل إلى توافق حول الضغوط الإعلامية التي يمارسانها على بعضهما البعض.
وفقا لمحاوري بوابة "أمواج"، تزحزحت المفاوضات بشأن اليمن من نقطة الصفر عندما قرروا إشراك قادة الحوثيين في المناقشة. ومن المفارقات أن قادة جماعة أنصار الله المتمردة أعربوا عن استعدادهم للمساعدة في تنفيذ الخطة.
وقال مصدر دبلوماسي لأمواج، إن العراق، بدوره، اقترح على طهران والرياض إنشاء طريق دولي سريع يربط مدينة مشهد الإيرانية بمكة المكرمة السعودية عبر مدينة كربلاء العراقية. يشار إلى أن المسؤولين الإيرانيين والسعوديين تعاطوا بشكل إيجابي مع المبادرة. الأحجية الوحيدة هي: ما التنازلات الاقتصادية التي وافق الجانب السعودي على تقديمها لإيران، التي سعت، بحسب وسائل الإعلام الإقليمية، إلى امتلاك أداة لتخفيف ضغط العقوبات الذي تواصل الولايات المتحدة ممارسته عليها؟
إذا حقق المسؤولون الإيرانيون ما يريدون، فسيحرج ذلك إدارة الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن. علاوة على ذلك، فكما أشارت نائب الرئيس التنفيذي لمعهد واشنطن للحكم، تريتا بارسي، على تويتر، فإن الغالبية العظمى من المؤسسة الأمريكية "إما رفضت بالكامل حوار بغداد (بين الرياض وطهران) أو وجدت أنه ساذج وفي غير محله".