الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
جددت القيادة العامة لشرطة دبي دعوة أولياء الأمور والسائقين إلى عدم ترك أطفالهم في السيارة بمفردهم في ظل درجات الحرارة المرتفعة خاصة في ساعات الظهيرة وعند العودة من المدارس، لما في ذلك من خطر على حياتهم، مُنبهةً إلى أن الدراسات العلمية أثبتت أن درجة الحرارة في السيارة المُغلقة قد تصل في أعلى معدلاتها إلى 70 درجة مئوية، وهو ما يودي بحياة الطفل.
وجاءت دعوة شرطة دبي، عبر حسابها الرسمي في «فيسبوك»، ضمن حملتها الإلكترونية التوعوية المُستمرة التي أطلقتها مع بداية فصل الصيف تحت شعار «لا تترك طفلك في السيارة»، في إطار دورها المجتمعي التوعوي المهم من أجل نشر الوعي وتحقيق السلامة العامة.
وأوضح بطي أحمد بن درويش الفلاسي، مدير إدارة التوعية الأمنية، في الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، أن شرطة دبي تعمل دائماً على تحليل الظواهر الأمنية وظواهر السلامة العامة المرتبطة بمختلف الفصول ومنها فصل الصيف، مسجلةً وجود إهمال وتقصير من بعض الأسر في ترك أطفالهم في السيارات أثناء نزولهم للتسوق أو قضاء بعض الاحتياجات الخاصة دون مراعاة للمسؤولية التي تقع على عاتقهم.
وحث الفلاسي أولياء الأمور والأمهات اللواتي يقمن بمهمة توصيل وإعادة أبنائهن من المدارس، إلى عدم تركهم في السيارة بمفردهم تحت أي ظرف من الظروف لقضاء الاحتياجات، وذلك حفاظاً على حياتهم، مبيناً أن فرق الإنقاذ البري في شرطة دبي عملت خلال السبعة أشهر الأولى من العام الجاري على إنقاذ 39 طفلاً من داخل مركباتهم، ولولا سرعة تدخلها لكانت حياتهم في خطر، داعياً أولياء الأمور إلى الحرص على اتخاذ كل تدابير السلامة العامة من أجل سلامة أبنائهم.