فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان
ناقش نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب مع قيادات مكاتب التربية لمحافظة مأرب والمحافظات غير المحررة دور تلك المكاتب في التغلب على التحديات التي فرضتها عملية النزوح المستمرة على قطاع التعليم في مأرب والتي انعكست على الوضع التعليمي في المحافظة.
ووقف الاجتماع الذي حضره قيادات مكاتب التربية في محافظات مأرب، وأمانة العاصمة ، والجوف، وريمة والمحويت ، وصنعاء ، وصعدة ، وحجة، أمام مشاكل الطاقة الاستيعابية للطلاب، والاحتياج المتزايد للمعلمين والعجز في الکتاب المدرسي ، والوسائل التعليمية، وآلية التغلب على تلك التحديات والصعوبات.
وأكد نائب وزير التربية والتعليم أن حجم الزيادة الکبيرة فاق المتوقع للنزوح، ما تسبب في خلق أعباء وتحديات إضافية على قطاع التعليم وأدى إلى حرمان عدد کبير من الطلاب من التعليم؛ لعدم قدرة المدارس على استيعابهم خاصة في عاصمة المحافظة.
وأشار إلى ارتفاع عدد الطلاب الملتحقين بالمدارس إلى 142 ألفا، وبنسبة فاقت 400 في المائة عن 2015 في ظل بنية تحتية محدودة، واستمرار النزوح من المحافظات الخاضعة للمليشيا التي تشهد ترديا وتراجعا في مختلف الخدمات وعلى رأسها التعليم.
وأكد الاجتماع على أهمية دور مکاتب التربية في المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي في حشد المعلمين النازحين من تلك المحافظات للإسهام في تغطية العجز القائم في مدارس محافظة مأرب، والتنسيق لحل مشکلات الطلاب المتعلقة بعملية النزوح، بما يمكن من تخطي العقبات القائمة أمام السلطة المحلية بمحافظة مأرب والتي تحملت أعباء كبيرة نتيجة ارتفاع أعداد الطلاب والعجز القائم في استيعاب الطلاب الجدد.