تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
حثت الحكومة اليمنية، الإثنين، مجلس التعاون الخليجي على البدء بوضع "برنامج عملي" لتأهيل اقتصاد بلادها، وتسهيل اندماجه مع اقتصاد المنطقة.
جاء ذلك خلال اجتماع عبر تقنية الاتصال المرئي ضم وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني واعد باذيب، وأمين عام مجلس التعاون الخليجي عبد العزيز العويشق، ومدير العلاقات الدولية بوزارة المالية البحرينية فراس آل خليفة، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ".
وأوردت الوكالة إن باذيب استعرض خلال الاجتماع الاحتياجات التنموية، التي تساهم في دعم الاستقرار والتعافي الاقتصادي والاجتماعي والمؤسسي وتحسين مستوى المعيشة في البلاد.
ودعا باذيب التعاون الخليجي إلى "البدء بإعداد آلية لمبادرة الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز المقرة من قادة مجلس التعاون في قمة الرياض في عام 2015".
وتتضمن المبادرة، وفق باذيب "دعم مؤتمر دولي لإعادة إعمار اليمن يستضيفه المجلس، ووضع برنامج عملي لتأهيل الاقتصاد اليمني وتسهيل اندماجه مع الاقتصاد الخليجي، بعد الوصول إلى الحل السياسي المنشود في البلاد".
وجاءت دعوة الوزير اليمني في وقت تشهد العملة المحلية تراجعا تاريخيا، مع بلوغ سعر صرف الدولار 1025 ريالا بمناطق سيطرة الحكومة في تداولات، الإثنين.
وقبل الحرب التي بدأت عام 2015 في اليمن، كان الدولار يباع بـ 215 ريالا، لكن تداعيات الصراع ألقت بظلال سلبية على مختلف القطاعات، بما في ذلك العملة المحلية.
ومنذ نحو 7 سنوات، يشهد اليمن حربا أودت بحياة 233 ألفا، وبات 80 بالمئة من السكان البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة