بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
وصفت الملكة نور، أرملة العاهل الأردني الراحل الملك حسين اليوم الأحد، مزاعم وجهتها السلطات لابنها ولي العهد السابق الأمير حمزة بالقيام بتصرفات تستهدف استقرار المملكة بأنها “بهتان آثم”.
وكتبت على تويتر تقول: “أتوجه بالدعاء أن تسود الحقيقة والعدالة لكل الضحايا الأبرياء لهذا البهتان الآثم. بارك الله فيهم وحفظهم”.
وجاء تصريحات الملكة نور في اليوم التالي لاعتقالات شملت عدة أشخاص “لأسباب أمنية” في عمّان، وإعلان ابنها الأمير حمزة أنه قيد “الإقامة الجبرية”.
وكان الأمير حمزة قد أعلن في تسجيل فيديو سلّمه محاميه إلى قناة “بي بي سي” أنه وضع في الإقامة الجبرية.
وأشار الأمير إلى اعتقال عدد من أصدقائه ومعارفه وسحب حراسته وقطع خطوط الاتّصال والإنترنت عنه، مؤكدا أنه لم يكن جزءا “من أيّ مؤامرة أو منظّمة تحصل على تمويل خارجي”، لكنّه انتقد “انهيار منظومة الحوكمة والفساد وعدم الكفاءة في إدارة البلاد” ومنع انتقاد السلطات.
ومساء السبت أكد الجيش الأردني أنه طلب من الأمير حمزة “التوقف عن تحركات توظف لاستهداف” استقرار البلاد وأعلن عن عمليات توقيف شملت عدة أشخاص بينهم الرئيس الأسبق للديوان الملكي باسم ابراهيم عوض الله وشخصية مقربة من العائلة الملكية هو الشريف حسن بن زيد.
الأمير حمزة هو الابن الأكبر للملك الراحل حسين من زوجته الأمريكية الملكة نور، وعلاقته رسمياً بأخيه الملك عبدالله جيّدة، وهو قريب من الناس وشيوخ العشائر.
سمى الملك عبد الله الأمير حمزة ولياً لعهده عام 1999 بناءً على رغبة والده الراحل، لكنّه قام بتنحيته في 2004 ليسمّي ابنه الأمير حسين وليا للعهد.