آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
تدخلت الشرطة السعودية، وأنهت حفلا عائليا في المنطقة الشرقية تخلله إطلاق نار، حيث يخالف بعض السكان الإجراءات والقيود المفروضة على التجمعات لمنع تفشي فيروس كورونا.
وكان مقطع فيديو قد تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي، أظهر المحتفلين وهم بالعشرات، يؤدون رقصات محلية بينما يحمل اثنان منهم أسلحة ”رشاشة“ أطلقوا النار منها في تقليد متوارث للتعبير عن الفرح.
وقالت الشرطة في بيان إن عناصرها ضبطوا الحفل، الذي نظمته إحدى العوائل في قرية العليا، لمخالفة الحضور للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، التي تسهم في منع تفشي وانتقال ”كورونا“ ولائحة الحد من التجمعات، مبينة أنه تم تطبيق العقوبات المقررة نظاما بحق الداعي والمسؤول وكل من حضر التجمع محل المخالفة.
واقتصرت العقوبات على المخالفين لتلك الإجراءات، بالغرامة المالية أول مرة، بحسب القانون، لكن اثنين من الحاضرين للحفل، وهما شابان سعوديان في العقد الثالث من العمر، تم توقيفهما لأنهما أطلقا النار ابتهاجا في الحفل.
كما تم توقيف مواطن سعودي ثالث وثق الحفل وإطلاق النار بمقطع فيديو، ونشره في مخالفة لنظام الجرائم المعلوماتية والتقنية، واتخذت بحقهم الإجراءات النظامية الأولية كافة وتمت إحالتهم إلى فرع النيابة العامة.
وتواصل السلطات السعودية المختصة، فرض القوانين التي تقيد التجمعات وتلزم السكان بارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي، بجانب إجراءات عديدة أخرى اتخذتها المملكة مثل تعليق الدوام الحضوري في المدارس والجامعات وإغلاق الحدود، لإبقاء كورونا تحت السيطرة.
ولم تشهد مستشفيات المملكة منذ ظهور الفيروس في البلاد في مارس/آذار الماضي أول مرة، أي ضغط في المستشفيات، وظل هناك أسرة عناية مشددة شاغرة لمن يحتاجها بسبب تلك القيود في بلد يعيش فيه نحو 33 مليون نسمة نحو ثلثهم من الأجانب.