الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أكدت تقديرات شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان"، أنه باستطاعة إيران تطوير قنبلة نووية خلال عامين.
وأفادت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، مساء اليوم الثلاثاء، بأن التقدير السنوي للجيش الإسرائيلي للعام 2021، يظهر أن إيران بإمكانها تطوير قنبلة نووية خلال عامين، وتحديدا خلال 21 شهرا، وأنه بقدرة طهران تخصيب يورانيوم ما يكفي لصنع قنبلة في غضون أربعة أشهر فقط.
وأكدت الصحيفة العبرية أن اكتمال تصنيع قنبلة نووية إيرانية يعني أو يتطلب منشأة نووية وتجميع منشأتين صاروخية وتخصيب يورانيوم، وهو ما يعني الوصول إلى 21 شهرا تقريبا، وبأن تخصيب 40 كيلوغراما من اليورانيوم يعني تصنيع قنبلة نووية فعلية، لكن لا تكتمل دون تلك المنشآت.
وأشار تقدير الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" إلى أن السلطات الإيرانية لم تقم بعد بتخصيب اليورانيوم بالمستوى الذي يسمح لها بتطوير قنبلة نووية، ولكنها في حال اتخاذ القرار، فإنه يلزمها عامين تقريبا لإنتاج تلك القنبلة النووية.
ولفت التقرير السنوي الإسرائيلي إلى أن إيران تهدف إلى تعزيز موقفها التفاوضي من خلال خلق حالة من عدم الاستقرار في الشرق الأوسط عبر حلفائها والجماعات التي تعمل بالوكالة، سواء في العراق أو اليمن أو لبنان.
وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، من الاتفاق النووي الإيراني، في 2018، ونفذ حملة "ضغوط قصوى" ضد ايران الداعم الرئيسي لحركات التخريب في الدول العربية وحاز على إشادة من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
وهذا الأسبوع، أكدت إدارة الرئيس جو بايدن عزمها الانضمام مرة أخرى إلى الاتفاق، ولكن بمجرد عودة طهران إلى الامتثال للشروط.