آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

دعوة عاجلة لتحرير الحديدة قبل تحولها الى ”ضفة غربية“ ومسؤول يحذر: ”اذا لم تحرروها فلن تدخلوها حتى في السلم الا ببطاقة“

الأربعاء 02 ديسمبر-كانون الأول 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 3129

حذر محافظ الحديدة، الحسن طاهر، الاربعاء 2 ديسمبر/كانون الأول، من تحول المحافظة الساحلية إلى "ضفة غربية" لليمن على غرار الضفة الغربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة من إسرائيل.

وقال طاهر: "إذا لم تحرر الحديدة وانتهت الحرب بطريقة ما، لن يدخل المواطنون الحديدة إلا بالبطائق كما يدخل الفلسطينيون القدس والضفة الغربية".

وأضاف في مداخلة تلفزيونية على قناة سهيل الفضائية: "أقول لأهلي واخواني سيأتي يوم سيأتي يوم اذا انتهت الحرب بطريقة ما معينة لن تدخلوا الحديدة الا بالبطاقة كما يدخل الفلسطينيون القدس والضفة الغربية يدخلوا عمال ويخرجوا يدخلون في النهار ويخرجون في الليل".

وأوضح الحسن طاهر، أنه سيأتي يوم لن يتمكن المواطن من دخول الحديدة الخاضعة لسيطرة الحوثيين، مشيراً إلى مخاطر عدم تحرير الحديدة واستمرار سيطرة الحوثيين عليها.

وتابع المحافظ : "اذا لم تدخلوا الحديدة لن تدخلوها حتى في السلم الا ببطاقة سيكون هناك من يحكمها غير اليمنيين".

وتخضع المدينة الساحلية منذ خمس سنوات لسيطرة المليشيات المدعومة من إيران.

وفقدت الجماعة الحوثية أجزاء واسعة من الساحل الغربي لصالح الحكومة والقوات المدعومة من التحالف، الا ان اتفاق ستوكهولم اوقف التقدم تلك القوات، وجعل سيطرة الحوثيين مستمرة على مركز الحديدة وباقي مدنها الساحلية.

وتعثر تنفيذ الاتفاق الذي وقع نهاية العام 2018، وقيل وقتها أنه سيضمن إخلاء المدينة من القوات العسكرية ويجعلها بعيدة عن دائرة الصراع (منطقة محايدة)، لكن أياً من بنود الاتفاق لم تتحقق سوأ هدنة هشة تحكمها الخروقات التي أدت لمقتل العشرات من المدنيين أغلبهم سقطوا بنيران المليشيا الحوثية.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن