الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أشادت وزارة الخارجية التركية بقرارات الاجتماع الـ47 لوزراء خارجية الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، مشيرة لأهميتها كدليل على اتحاد الدول الأعضاء تجاه قضايا مشتركة تهم العالم الإسلامي.
وعقد وزراء خارجية دولة المنظمة (تضم 57 دولة ومقرها بمدينة جدة السعودية)، اجتماعهم الـ47 في عاصمة لنيجر، نيامي.
يوما الجمعة والسبت الماضيين وبخصوص القرارات الصادرة عن هذا الاجتماع، نشرت وزارة الخارجية، الثلاثاء، بيانًا، وصل الأناضول نسخة منه. وذكر البيان أن "القرارات المتخذة في الاجتماع الذي انعقد بمشاركة وزير الخارجية(التركي) مولود تشاووش أوغلو، تحمل أهمية من حيث كونها دليلًا على اتحاد الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي في مواجهة القضايا المشتركة التي تهم العالم الإسلامي".
كما رحب البيان بانتخاب وزراء خارجية الدول الأعضاء في اجتماعهم، السبت، الدبلوماسي التشادي حسين طه، أمينا عاما جديدا للمنظمة خلفا للسعودي يوسف بن أحمد العثيمين.
وأضاف البيان "منذ البداية، أولت بلادنا أهمية وأولوية لانتخاب أمين عام جديد لمنظمة التعاون الإسلامي من المجموعة الأفريقية وفقا لميثاق منظمة المؤتمر الإسلامي والإجراءات المعمول بها ، وتسمية مرشح مشترك عن أفريقيا ، وذلك من أجل الحفاظ على الطابع الدولي للمنظمة وتعزيزه".
كما أعرب البيان عن شكره للأمين العام الحالي يوسف العثيمين، على خدماته وتمنى التوفيق لخلفه الأمين العام المنتخب الذي سيتولى المنصب في نوفمبر من العام المقبل.
واستطرد "ونود أن نعرب عن أننا سنقدم الدعم اللازم للأمين العام الجديد طيلة فترة توليه المنصب، ولجهود المنظمة من أجل الوفاء بمهمتها على الوجه الصحيح ، لا سيما فيما يتعلق بجهود الإصلاح المؤسسي، التي جاءت بمبادرة من دولتنا