ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
ولّت الأيام التي كانت تعمل فيها مجموعات البرمجيات الضارة وبرامج الفدية من خلال إطلاق حملات للبريد الإلكتروني العشوائي، على أمل إصابة المستخدمين العشوائيين عبر الإنترنت.
فقد تطوّر مشغلو برامج الفدية اليوم ليتحولوا من مجموعة من عصابات إطلاق البرمجيات الخبيثة، إلى سلسلة من عصابات الجرائم الإلكترونية المعقدة بمهارات وأدوات جديدة وميزانيات مدعومة حكوميا.
وتقوم عصابات برامج الفدية في الوقت الحاضر، بعقد شراكات على عدة مستويات مع عصابات جرائم الإنترنت الأخرى. وأصبحت تعمل كسلسلة إمداد للجريمة الإلكترونية، والتي يُطلق عليها (سماسرة الوصول الأولي)، والتي توفر لعصابات برامج الفدية وغيرها إمكانية الوصول إلى مجموعات كبيرة من الأنظمة المخترقة.
وتكون هذه الأنظمة المخترقة نقاط الوصول عن بُعد لأجهزة الحواسيب، والشبكات، وتسمح لعصابات برامج الفدية بالوصول بسهولة إلى شبكات الشركات، وتشفير الملفات للمطالبة بفدية ضخمة.
ويعد "سماسرة الوصول الأولي" جزءًا مهمًا من مشهد الجريمة الإلكترونية، وهم قراصنة لكنهم لا يقومون بالاختراق بأنفسهم بل يسهّلون للمخترقين الوصول للأنظمة عن طريق الثغرات التي يبيعونها للمخترقين.
واليوم، تبرز 3 أنواع من السماسرة كمصادر لمعظم هجمات الفدية، وهم: بائعو نقاط النهاية المخترقة لـ (بروتوكول سطح المكتب البعيد)، وبائعو أجهزة الشبكات المخترقة، وبائعو أجهزة الحاسوب المصابة سابقًا ببرمجيات ضارة.
وغالبًا ما تكون الحماية من هذه الأنواع الثلاثة من اتجاهات الوصول الأولي هي أسهل طريقة لتجنب برامج الفدية الضارة. وفي حين أن الحماية من الأمرين الأوليين تتضمن عادةً ممارسة سياسات جيدة لكلمات المرور، والحفاظ على المعدات مُحدَّثة، فإنه يصعب الحماية من الأمر الثالث.
وتكمن الصعوبة في أن مشغلي الروبوتات الخبيثة يعتمدون غالبًا على الهندسة الاجتماعية لخداع المستخدمين لتثبيت برمجيات ضارة على أنظمتهم بأنفسهم، حتى لو كانت أجهزة الحاسوب تستخدم برامج حديثة.
ونشر موقع "زد نت" (ZDNet) قائمة بسلسلة البرمجيات الضارة المعروفة التي استُخدمت على مدار العامين الماضيين لتثبيت برامج الفدية الضارة. وتعاون الموقع مع باحثين أمنيين من شركات، مثل "أدفانسيد إنتيلجينس" (Advanced Intelligence)، و"باينري دفينس" (Binary Defence)، وسوفوس (Sophos).
وشملت قائمة البرامج الخبيثة برامج "إيموتيت" (Emotet) والذي يعتبر من أخطر برامج الفدية في الوقت الحالي، و"ترك بوت" (Trickbot) الذي يتصل أيضا بإيموتيت، وبرامج أخرى مثل "بازر لودر" (BazarLoader)، و"كاكبوت" (QakBot)، و"إس دي بي بوت" (SDBBot)، و"دريديكس" (Dridex)، و"بور" (Buer)، و"بير سوفوس" (Per Sophos)، و"فوربيكس" (Phorpiex)، و"كوبال ستريك" (CobaltStrike).
وينصح موقع "زد نت" مسؤولي النظام في الشركات -بمجرد اكتشاف أيّ من سلالات البرمجيات الضارة- بالتفرغ للتصدي لها، وإيقاف تشغيل الأنظمة، وتدقيق البرامج الخبيثة، وإزالتها كأولوية قصوى.