صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
ظهر الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، في مقابلة على شاشة شبكة ABC التلفزيونية الأميركية، مدتها نصف ساعة مساء الخميس الماضي، عما إذا كان في البيت الأبيض مواقع سرية "يمكن لشخص ما أن يختبئ فيها، إذا لم يرغب بالمغادرة"، وبسرعة أدرك أوباما ما يقصده الإعلامي المعروف أيضا بكرهه الشديد لترمب.
والواضح من السؤال إمكانية لم يفترضها أحد في تاريخ البيت الرئاسي الأشهر بالعالم قبل الآن، وهي أن يرفض الرئيس المنتهية ولايته، دونالد ترمب، مغادرة البيت الأبيض وتسليمه لمن يخلفه قبل 20 يناير المقبل، تاريخ أداء جو بايدن اليمين الدستورية، فضحك أوباما
وقال: "حسنا، بإمكاننا دائمًا إرسال نافي سيلز" مشيرا إلى إخراجه جسديا.
الجواب كان نوعا من المزاح الهادف ربما إلى إغاظة ترمب، كما إلى التذكير بما قامت به فرقة Navy SEALs للعمليات الخاصة في عهد أوباما بالذات،
أما ما قامت به "القوة الخاصة" فكان الغارة الشهيرة التي شنتها في 2 مايو 2011 على منزل في باكستان، كان زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن يقيم فيه متواريا عن جحيم المطاردة الأميركي، حيث قضى قتيلا برصاص المغيرين عليه عند الفجر.
وسأله المذيع في المقابلة أيضا، عما إذا كان يشعر بأن تهنئته لبايدن ونائبته هاريس بالفوز، سابقة لأوانها، باعتبارها استبقت نتائج التصويت النهائية، فأجاب أوباما: "لا.
أعتقد أني قمت بها في الوقت المناسب (..) كنت متأكدا من فوزه".
ثم وصف سلفه جورج بوش بطيب ووطني "طلب من الجميع في فريقه بأن يعملوا معنا بسلاسة في عملية الانتقال.
لا يمكن أن يكون أكثر كرما، وأكثر فائدة" كما قال