آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تحرك دولي رفيع لانقاذ ”اتفاق الرياض“ والحكومة تشكو تصعيد ”الانتقالي الجنوبي“

الخميس 19 نوفمبر-تشرين الثاني 2020 الساعة 08 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 4380

قال وزير الخارجية، محمد الحضرمي، الخميس 19 نوفمبر/تشرين الثاني، إن ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً، "مستمر في التصعيد العسكري والسياسي".

جاء ذلك خلال استقبال الحضرمي في مقر إقامة الحكومة اليمنية المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، سفراء الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن (الولايات المتحدة والصين وروسيا وبريطانيا وفرنسا) المعتمدين لدى اليمن، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ).

وأضاف الحضرمي أن "استمرار بعض العناصر التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في التصعيد العسكري والسياسي غير المبرر، لن يعيق جهودنا المخلصة للتنفيذ الكامل لاتفاق الرياض وعودة الدولة للعاصمة المؤقتة عدن".

وأكد أن "التنفيذ الكامل لاتفاق الرياض وتشكيل الحكومة وممارسة عملها من العاصمة المؤقتة عدن لخدمة كل اليمنيين، والحفاظ على الثوابت الوطنية، على رأسها أمن واستقرار ووحدة الأراضي اليمنية، هو الذي سيوحد الجهود ويعيد تصحيح المسار لمواجهة المشروع الحوثي".

وهذا هو أول موقف رسمي من الحكومة اليمنية، منذ تجدد المواجهات بشكل شرس خلال الأيام الماضية، بين الجيش الحكومي وقوات المجلس الانتقالي في محافظة أبين (جنوب).

ويعد ذلك بمثابة شكوى من قبل الحكومة إلى الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، التي تبذل جهودا دبلوماسية متكررة من أجل حل سياسي لأزمة اليمن.

وخلال الأيام الماضية، اشتدت المواجهات العسكرية بين قوات الحكومة و"الانتقالي"، في محافظة أبين في مؤشر على تعثر لجنة المراقبة السعودية بفض الاشتباك المستمر منذ 11 مايو/أيار الماضي.

وأعلن التحالف العربي، بقيادة السعودية، نهاية يوليو/تموز الماضي، آلية لتسريع تنفيذ "اتفاق الرياض"، الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي، في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2019.

وتتضمن الآلية، تخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية، وتشكيل حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال.

كما تشمل استمرار وقف إطلاق النار، ومغادرة القوات العسكرية لمحافظة عدن، وفصل قوات الطرفين في أبين، وإعادتها إلى مواقعها السابقة.

وشدد الحضرمي، على "أهمية تسوية الوضع في أرخبيل سقطرى (جنوب شرق)، وإنهاء التمرد المسلح فيه وعودة الأمور إلى طبيعتها، وعودة مؤسسات الدولة لممارسة مهامها".

وقال: "لطالما كانت سقطرى محافظة مسالمة ومستقرة وجوهرة يمنية فريدة بعيدة عن كل الصراعات".

ويسيطر المجلس الانتقالي على أرخبيل سقطرى منذ يونيو/ حزيران الماضي، بعد مواجهات مع القوات الحكومية.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن