آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

تصفية ثاني أكبر زعيم للقاعدة في شوارع طهران بعملية سرية نفذها عملاء إسرائيليون

السبت 14 نوفمبر-تشرين الثاني 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3399
 

    

 أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مسؤولين في الاستخبارات الأمريكية، بأن ثاني زعيم للقاعدة، المتهم بأنه العقل المدبر للهجمات على السفارات الأمريكية بإفريقيا، تمت تصفيته في طهران.

وقالت الصحيفة إن الرجل الثاني في "القاعدة"، عبد الله أحمد عبد الله، الذي يُطلق عليه الاسم الحركي "أبو محمد المصري"، تمت تصفيته بالرصاص في عملية نفذها عملاء إسرائيلييون، كانوا على متن دراجة نارية، في أحد شوارع طهران، بأمر من الولايات المتحدة.

وأوضحت المصادر الاستخباراتية أن العملية تم تنفيذها، في السابع من شهر أغسطس الماضي، اي قبل 3 أشهر، وكان أبو محمد المصري مع ابنته مريم، أرملة حمزة بن لادن، نجل أسامة بن لادن.

ولم توضح الصحيفة أي دور لعبته الولايات المتحدة في تنفيذ العملية، خاصة وأنها كانت تتعقب تحركات أبو محمد المصري وعناصر آخرين من "القاعدة" في إيران منذ سنوات. هذا ولم تعلن السلطات الإيرانيّة رسميا عن مقتل أبو محمد المصري، الذي كان موجودا في إيران منذ عام 2003، حسب الصحيفة.

وفي السياق نفسه قالت وكالة "رويترز"، اليوم السبت، إن مسؤولا أمريكيا، طلب عدم نشر اسمه، لم يؤكد أي من المعلومات التي وردت في تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" كما لم يوضح ما إذا كان للولايات المتحدة أي دور في هذه العملية