مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
بعث وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الخميس، بـ"رسالة سلام إلى العالم الإسلامي"، يلفت فيها إلى أن فرنسا كانت "بلد التسامح" لا "الازدراء أو النبذ"، وذلك عقب الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس.
وجاءت هذه الكلمة عقب حملة المقاطعة للمنتجات الفرنسية على عموم العالم العربي والإسلامي، إضافة الي مخاوف تنامي الكراهية والانتقام داخل المجتمع الفرنسي.
. وقال في الجمعية الوطنية على هامش نقاش حول موازنة وزارته، "لا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى تأجيج الريبة.
وأضاف الوزير الفرنسي "ينبغي ألا نجعل أنفسنا حبيسة تجاوزات أقلية من المتلاعبين". جاءت تصريحات وزير الخارجية بعد هجوم بالسلاح الأبيض في مدينة نيس يوم الخميس قتل فيه 3 أشخاص.
حيث توفي اثنان من الضحايا في كنيسة نوتردام في قلب مدينة نيس الساحلية المطلة على البحر المتوسط الخميس، فيما توفي الثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ اليها، بحسب مصدر في الشرطة.
وقالت مصادر مطلعة لوكالة فرانس برس، إن منفذ اعتداء نيس، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاما وجاء إلى فرنسا من إيطاليا التي وصل إليها قبل أسابيع قليلة. ويبدو أن الشرطة أطلقت عليه النار في كتفه،
وتم نقله إلى المستشفى. وجاء الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني من قطع رأس صمويل باتي مدرس المدرسة الإعدادية الفرنسية في باريس، في وقت سابق من هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.