الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل أشهر الهواتف الذكية حاليا الرئيس العليمي : برحيل الشيخ الزنداني خسرت الامة مناضلا جمهوريا كبيرا و عالما جليلا قيادي حوثي بارز يوجه إهانة ساخرة لعبد الملك الحوثي ويتحدث عن قرارات حوثية صارمة لإحياء اللطميات والكربلائيات في مناطق المليشيات ينتحلون رتباً عسكرية متنوعة.. حصاد صرعى مليشيات الحوثي خلال أسبوع واحد
شارك عشرات الطلاب المسيحيين في رسم عبارة "إلا رسول الله" بأجسادهم في إحدى مدارس مصر، رفضا للإساءة الفرنسية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ونشرت وسائل إعلام محلية بمصر أمس الثلاثاء، صورا لطلاب مسيحيين يشاركون زملاءهم المسلمين في رسم عبارة "إلا رسول الله" بأجسادهم داخل ملعب بإحدى المدارس في محافظة الإسكندرية.
وتراصَّ الطلاب المسيحيون والمسلمون بشكل منظم لرسم العبارة بدقة، في مشهد أثار ردود فعل مرحبة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، التي تلقفت الصورة وأعادت نشرها مئات المرات تحت وسم (هاشتاغ) باسم "أنا مسيحي وضد الإساءة للإسلام".
وقال حساب باسم "مينا" على "تويتر"، "مشهد رائع لتلاميذ مسيحيين يرفضون الإساءة لرسول الإسلام. أنا مسيحي وضد الإساءة للأديان. إلا رسول الله".
في حين أطلق مغردون، مبادرة لتدوين عبارة "أنا مسيحي وأرفض الإساءة للإسلام، مسلم مسيحي إيد واحدة"، باللغتين العربية والفرنسية عبر حساباتهم على منصات التواصل بمصر.
وتأتي آلاف التغريدات التضامنية من المسيحيين بمصر، ضمن موجة غضب عالمية على مواصلة نشر رسوم كاركاتيرية مسيئة للنبي الأكرم في فرنسا، وتصريحات لماكرون داعمة لذلك بدعوى "حرية التعبير".
وشهدت فرنسا خلال الأيام الماضية، نشر صور ورسوم كاركاتيرية مسيئة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- على واجهات مبانٍ في فرنسا، ما أشعل موجة غضب بأنحاء العالم الإسلامي.
وقبل أسبوع، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تصريحات صحفية، إن فرنسا لن تتخلى عن "الرسوم الكاركاتيرية" (المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والإسلام)، مما أشعل موجة غضب واسعة في أنحاء العالم الإسلامي، وأُطلقت في بعض الدول حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية.