الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشف الإعلام في تركيا عن تفاصيل متعلقة بالتحقيقات الجديدة حول خلايا التجسس التي تم كشفها وتعمل لصالح الإمارات.
وكانت أجهزة المخابرات التركية قد ألقت القبض قبل أيام قليلة على شخص متهم التجسس على معارضين وصحفيين عرب في تركيا لصالح الإمارات.
والشخص الموقوف من قبل أجهزة المخابرات يُدعى أحمد الأسطل، فلسطيني الجنسية من قطاع غزة يبلغ 45 عاماً ويحمل وثائق سفر أردنية.
واُتهم الأسطل بإرسال معلومات إلى الإمارات بشأن علاقة تركيا مع عدد من الدول الإسلامية، وقام بإعداد تقارير شخصية عن مواطنين عرب مقيمين في تركيا.
وقالت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الوطنية "تي آر تي" (TRT) إن الأسطل يقيم في تركيا منذ 7 سنوات، وأن السلطات تتهمه بالتسلل إلى أحد مراكز الأبحاث التي تديرها جماعة الإخوان المسلمين بدعوى أنه صحفي معارض للإمارات.
وعمل العميل الجديد لصالح الإمارات على مدار 11 عاماً، تقاضى خلالها أموالاً تقدّر ب 400 ألف دولار.
الى ذلك كشفت صحيفة "واشنطن بوست" تفاصيل جديدة عن المهام التي كلف بها الجاسوس في تركيا.
وافاد مسؤول تركي، يوم الجمعة 16 أكتوبر/تشرين الأول، بتمكن جهاز الاستخبارات في بلاده من القبض على مواطن أردني للاشتباه في تجسسه لصالح الإمارات.
ووفقا للصحيفة، يعيش المشتبه فيه، أحمد الأسطل، البالغ من العمر 45 عاما، على ساحل البحر الأسود بتركيا، لكنه اختفى في أواخر سبتمبر/أيلول، وفقا لعائلته.
ويقول شقيقه، حسام الأسطل، بحسب الصحيفة، إنه لا يصدق أن أحمد، الذي عاش بالإمارات حتى انتقل إلى تركيا في 2013، جاسوس أو له علاقة بالحكومة الإماراتية.
وأوضح حسام: "الإمارات تعتبر أحمد منشقا، بسبب دعمه لجماعة الإخوان. كيف يمكن اتهامه بهذا الأمر؟!".
وأفادت الصحية بعلمها بأن أحمد الأسطل أجبر على التجسس منذ أكثر من عقد، حيث في البداية رفض عرض العمل لدى المخابرات الإماراتية في عام 2008، لكنه تراجع بعدما فشل في الحصول على وظيفة لاعتبارات أمنية.
وتم تكليف الأسطل بتحديد ما إذا كانت حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عرضة لمحاولة انقلاب جديدة، ونقل معلومات عن المعارضين العرب.
وقالت الصحيفة أن مسؤول استخبارات إماراتي زار الأسطل في تركيا، مرة واحدة في 2016، كما حصل الأسطل على نحو 400 ألف دولار خلال الفترة التي كان يعمل فيها.