مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
دعا أحمد عبيد بن دغر، مستشار رئيس الجمهورية، الاربعاء 14 اكتوبر/تشرين الأول، إلى ضرورة المضي قدماً في تنفيذ اتفاق الرياض بما يمنع من تقسيم اليمن.
واعتبر "بن دغر" في سلسلة تغريدات على "تويتر"، أن تسمية محافظ ومدير أمن لعدن، وتسمية رئيس الحكومة يعتبر تقدماً في "اتفاق الرياض"، مبدياً أمله أن تلحق ذلك إجراءات عسكرية في أبين وأمنية في عدن تضمن عودة الرئيس ومجلس النواب والحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن، لتصبح إجراءات تسمية أعضاء الحكومة ممكنة.
وقال إن : "السلام هو ما يتيح للشعب اليمني العيش بحرية وكرامة تحت كنف الدولة الاتحادية، مشروع فخامة الأخ الرئيس الذي وضع أسسها مؤتمر الحوار الوطني الشامل ودعمهما الاشقاء والمجتمع الدولي".
وأضاف: "الدولة الاتحادية، هي مشروع الغالبية الساحقة من أبناء اليمن، تضمن وحدة أراضيه، وتؤمن توزيعاً عادلًا للسلطة والثروة".
وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي، قد دعا، الثلاثاء، إلى الإسراع في تنفيذ اتفاق الرياض المبرم مع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، برعاية سعودية، في الخامس من نوفمبر من العام الماضي.
وقال الرئيس هادي في خطاب متلفز بمناسبة الذكرى الـ 57 لثورة 14 أكتوبر المجيدة: "يجري العمل على تنفيذ استراتيجية متكاملة تهدف إلى استعادة عمل مؤسسات الدولة، من خلال تنفيذ مقتضيات اتفاق الرياض".
وعبر هادي عن "أمله في سرعة تنفيذ بقية بنود اتفاق الرياض".
وأعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، نهاية يوليو/ تموز الماضي، آلية لتسريع تنفيذ اتفاق الرياض، تتضمن تخلي المجلس الانتقالي عن الإدارة الذاتية في المحافظات الجنوبية، مقابل اشراكه في حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال.
كما تتضمن استمرار وقف إطلاق النار بين الحكومة الشرعية والمجلس، وخروج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة وفصل قوات الطرفين في أبين، وإعادتها إلى مواقعها السابقة.