شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
رحب كل من منسقة الشؤون الإنسانية باليمن ليز غراندي، والمبعوث الأممي مارتن غريفيث، بعودة المرضى اليمنيين الذين تلقوا الرعاية الطبية في الأردن.
وقال غريفث في بيان: "نحن ممتنون لكل من تعاون في القيام بهذا الجسر الجوي الطبي"، مؤكدا أن فتح مطار صنعاء هو أحد الطرق المستدامة لليمنيين لتلقي العلاج الطبي المنقذ للأرواح في الخارج.
وأبدى غريفيث شكره للسلطات اليمنية على تعاونها، وللمملكة الأردنية الهاشمية لاستضافتها للمرضى، ولجمهورية مصر العربية على استعدادها للمساعدة، وكذلك للمملكة العربية السعودية على مساعدتها في هذه المبادرة.
أما منسقة الشؤون الإنسانية باليمن ليز غراندي فقد قالت إنه "لأمر رائع أن نرى المرضى يعودون إلى منازلهم بعد تلقيهم للعلاج. هؤلاء أشخاص تم اختيارهم بعناية خاصة.
فقد تم اختيارهم لأول رحلة جوية من الجسر الجوي الطبي في شهر فبراير لأنهم كانوا يعانون من أمراض السرطان والكلى والتشوهات الخلقية، ولم يتمكنوا من الحصول على المساعدة الطبية التي يحتاجونها في اليمن".
وأضافت غراندي: "بسبب الحرب والحصار وانهيار النظام الصحي، كان أملهم الوحيد هو في مغادرة البلد.
" وقامت منظمة الصحة العالمية ومكتب المبعوث الخاص للأمين العام بتنظيم الرحلات الجوية إلى اليمن بالتعاون مع السلطات الصحية المحلية.
هذا ويكافح ملايين اليمنيين يوميا للحصول على الرعاية الصحية. كما يواصل شركاء العمل في القطاع الصحي دعمهم للسلطات الصحية في الاستجابة للاحتياجات الصحية المتزايدة، بما في ذلك أثناء جائحة كورونا.
ولا تزال اليمن تشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ يحتاج ما يقرب من 80 في المائة من السكان - أي أكثر من 24 مليون شخص - إلى شكل من أشكال المساعدات الإنسانية والحماية.
ولم يتم تلقي سوى 1.3 مليار دولار من أصل 3.2 مليار دولار اللازمة للاستجابة الإنسانية في عام 2020.