بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
أبلغ رئيس ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي"، المدعوم اماراتياً، عيدروس الزبيدي، الأحد 4 أكتوبر/تشرين الأول، أن قيادات مجلسه بخطة جديدة تم الاتفاق عليها لتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض الموقع مع الحكومة الشرعية.
جاء ذلك في كلمة للزبيدي، خلال ترؤسه اجتماع لهيئة رئاسة المجلس عبر تقنية "الفيديو كونفرنس"، تطرق فيه إلى الإجراءات الواجب تنفيذها لتنفيذ اتفاق الرياض، وفق الموقع الإلكتروني للمجلس.
كما ذكر الزبيدي، أن الوفد التفاوضي للمجلس، قدم خطته بشأن إعادة التموضع العسكري (تنفيذ الشق العسكري باتفاق الرياض).
وأوضح أنه تم الاتفاق حول الكثير من الخطة (دون توضيحات)، مشددا على أن علاقة المجلس بالتحالف العربي استراتيجية ودائمة وقائمة على الشراكة.
وأكد على ضرورة تطبيق مبدأ المناصفة (تقاسم السلطة بالتساوي بين الشمال والجنوب)، مردفا أنه لن يكون هناك أي خلافات أو تباينات بين مكونات الجنوب في هذا الشأن.
والإثنين الماضي، شدد وزير الخارجية محمد الحضرمي، أن الحكومة قامت بتنفيذ كل ما عليها في إطار الآلية الخاصة بتسريع تنفيذ اتفاق الرياض.
واعتبر الوزير، أن المجلس الانتقالي يماطل في تنفيذ الشق العسكري "المتمثل بإخراج وحداته من العاصمة المؤقتة عدن".
وطالب المجلس باحترام التزاماته كافة والإسراع في تنفيذها دون أي عرقلة.
ونهاية يوليو/ تموز الماضي، أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، عن آلية لتسريع تنفيذ الاتفاق، الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019.
وتضمنت الآلية، تخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية، وتشكيل حكومة كفاءات مناصفة بين الجنوب والشمال.
كما تضمنت، استمرار وقف إطلاق النار، وخروج القوات العسكرية من عدن وفصل قوات الطرفين في "أبين"، وإعادتها إلى مواقعها السابقة.